الصفحه ١١ : اللّه اعطيت ، وإذا سكتُّ ابتدأني ... » (٢). ورواه الحاكم في المستدرك أيضا ، وقال
: صحيح على شرط الشيخين
الصفحه ٤٤ : * أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الاْءَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ
الصفحه ٦٠ :
وغيرها كثير (١).
والرواية التالية التي ينقلها السيد
الأمين في (أعيان الشيعة) عن كتاب (بصائر
الصفحه ٦٩ :
فقهاء الشيعة كلهم
بعد ذلك في الكوفة ، ولم تستمر طول هذه المدة المدرسة التي أنشأها الإمام الصادق
في
الصفحه ٧٨ :
وفي (تاريخ قم) للحسن بن محمد بن الحسن
القمي المتوفى سنة ٣٧٨ هـ : الباب السادس عشر ـ في ذكر أسما
الصفحه ٨١ : في الحركة الفكرية
القائمة في حينه ، فقد تكاملت مدرسة الفقه الشيعي في (قم والري) وتأصلت ، ثم ظهرت
الصفحه ٨٩ :
علي بن المطهر ، ولد
في الحلة سنة ٦٤٨ هـ ونشأ فيها ، وتوفي سنة ٧٢٦ هـ.
تتلمذ في الفقه على خاله
الصفحه ٩٠ :
على فخر المحققين
بالحلة ولازمه ، وتتلمذ على آخرين من تلاميذ العلامة الحلي في الفقه وأصوله ، أشهرهم
الصفحه ١٣١ : مبكرا أن المأمون يدبّر لأمر خطير
حين كان يصرّ عليه بقبول ولاية العهد ، أهون ما فيه أن يظهر للناس أن
الصفحه ٢٠٩ : كل الكتب في مدينة طرابلس ثلاثة
ملايين كتاب ، وليس في دار العلم فقط. وهذا نراه أصوب الآراء.
أما ابن
الصفحه ٧٥ :
وغيرها.
وفي مجال العلوم الأخرى : كانت مدرسة
الإمامين الصادقين مدرسة جامعة لم يقتصر التدريس فيها
الصفحه ٨٠ :
للمناقشة والرأي.
وكانت الفتاوى فيالغالب نصوص الأحاديث مع إسقاط الأسناد وبعض الألفاظ في بعض
الحالات
الصفحه ٩١ :
أحرق بفتوى خبيثة
طائفية ظالمة أصدرها بحقّه بعض الخبثاء لعنهم اللّه ، بعد ما حبس سنة كاملة في
قلعة
الصفحه ١١١ : في أبي بكر
وعمر ، هما في الجنة أو في النار؟ قال : لو دخلت الجنة لعلمت من فيها ، ولو دخلت
النار ورأيت
الصفحه ١٣٣ : طعمة للسباع التي جعلها
المعتصم في بركته المعروفة ببركة السباع (٢).
أما الواثق فقد أكرم العلويين