الصفحه ١٥٩ : سلطان ابن الزبير لم يكن خيرا من
سلطان الأمويين ، لقد أخرج العراق عن سلطانهم ، ولكن قاتلي الحسين كانوا
الصفحه ٨٣ :
الظل ، وعكف على الاستفادة منه ، وأدرك شيخه الحسين بن عبيداللّه ابن الغضائري
المتوفى سنة ٤١١ ، وشارك
الصفحه ١٢٧ :
ذلك ، وحين أراد
الباني أن يدخله حيا في الاسطوانة أخذته الرقة والرحمة ، فترك في الاسطوانة فرجه
يدخل
الصفحه ٤١ :
تفسير
حقيقة المعاد :
١ ـ الإنسان روح
وجسم :
إن كلمة الروح والجسم والنفس قد كثر
استعمالها في
الصفحه ١٤٨ :
ندري ما هذه الكتب التي تذكر. فقال الحسين عليهالسلام
: يا عقبة بن
سمعان أخرج الخرجين اللذين فيهما كتبهم
الصفحه ١٥٤ : الكلام فضح الحسين عليهالسلام الزخرف الديني في الحكم الأموي ، فليس
إنسانا عاديا هذا الذي ثار على هذا
الصفحه ١١٧ :
الرسول ، فالعباسيون
لم يقدموا في بدء الأمر أشخاصا منهم ولا من غيرهم ، وإنما قدموا المبدأ الذي
الصفحه ١٢٢ : .
المهدي
: مات المنصور؛ وقام ولده محمد الملقب بالمهدي ، وبقي في الحكم من سنة ١٥٨ إلى سنة
١٦٩ هـ ، وكان أبوه
الصفحه ١٠٥ : : كلا ، ذاك أبو الحسن والحسين.
قال زياد لجلاوزته : عليَّ بالعصا ،
فأتي بها. فالتفت إلى صيفي ، وقال
الصفحه ١٠٨ : أول خلق اللّه نادى بثارات
الحسين عليهالسلام ، فقتلوهم
ونكلوا بهم ، ولم ينج منهم إلاّ قليل
الصفحه ١١٤ :
وقد غيره حيث كان اللعن يقام في خطبة
كلّ صلاة فأمر بأن يكون مكانه قوله تعالى : «إِنَّ اللّه
الصفحه ١٣٧ : والحبس والتنكيل ، فقد حُمل في أيّامه
من الري علي بن موسى بن إسماعيل بن موسى بن جعفر الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٧٢ :
إن التي رام (الدمستقُ) حربها
للّه فيها صارمٌ مسلولُ
نامت ملوكٌ في الحشايا
الصفحه ١٧٩ :
وكان سعيد يحج في
تلك السنة فأوقع بالمعتدين.
وأبو الهيجاء عبد اللّه بن حمدان : هو
أحد السيوف
الصفحه ٢١٣ :
أجداده قرية تسمى المزيدية.
وعلي بن الحسين بن علي بن عوض المزيدي
(ت في جمادى الآخرة / ١٣٢٥ هـ) ، وهو