الصفحه ١٩٢ :
قال ابن الأثير في حوادث سنة ٣٢٢ هـ : حين
استولى علي على شيراز نادى في الناس بالأمان وبث العدل
الصفحه ٦ :
هذا التقدم من
متطلبات ، وفي مقدمتها الوعي بضرورة التوحد في إطار التعددية ، لتكون التعددية
ثروة في
الصفحه ١٨٤ :
الدولة ، ثم سار
منها إلى حمص فلقيه بها عسكر الأخشيد محمد بن طغج صاحب الشام ومصر مع مولاه كافور
الصفحه ٢١٢ : هـ.
والمولى الفاضل محمدسعيد المزيدي صاحب
كتاب تحفة الأخوان الذي ينقل عنه المجلسي في البحار
الصفحه ١٠٠ :
ولم تكن دار العلم مدرسة حسب ، بل كان
يتبعها (مخزن) فيه جميع ما يحتاجه الطالب من الأمور المادية
الصفحه ١٣٨ : العسكري عليهالسلام أباه الإمام الهادي عليهالسلام في انتقاله بأمر السلطة العباسية
بقيادة المتوكّل من
الصفحه ١٨٥ : في إطراء الشعر
، قائلاً : «قد تحوزت في قولي وأعفيت طبعي ، واغتنمت الراحة منذ فارقت آل حمدان ، وفيهم
الصفحه ٩٥ : .
ومنهم تاج الدين بن محمد بن حمزة بن
زهرة الحسيني نقيب حلب الذي كان حيا سنة ٧٥٣ هـ ، صاحب كتاب (غاية
الصفحه ٩٨ : سبعين سنة ، لأن الأحداث الجسام التي حلت ببغداد كان لها أسوأ الأثر
في هذه الخزانة. قال أبو الفرج بن
الصفحه ١٨ :
فيشارَك ، ولم يكن
له كفئا أحد ، ولا ند ، ولا ضد ، ولا شبه ، ولا صاحبة ، ولا مثل ، ولا نظير ، ولا
الصفحه ١٠٣ : والحسن ، وكان زاهدا عابدا ، وقد وصفه صاحب المستدرك بأنه
«راهب أصحاب محمد» (١).
وكان بطلاً شجاعا ، حارب في
الصفحه ٣٧ : توافق العقل ، فإنّ صحة النبوّة لها
طريق آخر للاثبات ، وهو أن يكون صاحبها على اتصال بالعالم العلوي الوحي
الصفحه ٢١٧ :
٥ ـ مدرسة أبي الوفاء
الرازي بالري..................................... ١٠٠
٦ ـ مكتبة الصاحب بن
الصفحه ١٤٥ : العنصر الاجتماعي في ثورة الحسين
أيضا حين التقى مع الحر بن يزيد الرياحي ، وقد كان ذلك بعد أن علم الحسين
الصفحه ٩ :
من أهل البيت عليهمالسلام ، أولهم الإمام علي ، ثم الحسن ، ثم
الحسين ، ثم التسعة من ولد الحسين