الصفحه ١٨٨ : فيها من
غير الشعراء المشهورين؛ أبو الحسن علي بن عبد العزيز الجرجاني ، الناقد ، صاحب
كتاب (الوساطة بين
الصفحه ١٩٧ :
الأستاذ الشريف أن العصر البويهي عصر «حرية المذاهب» ويستند على أقوال الصاحب ابن
عباد في رسائله حيث يقول
الصفحه ٢٠٥ :
جامعا باسمه. وقد
«ضبط البلد أحسن ضبط ، ولم يظهر لفقد عمه أثر لكفايته».
ثم خلفه في الحكم أخوه فخر
الصفحه ١٢٦ : ، ورمى
به في البئر (١)!
الاسطوانات
: نقل صاحب (مقاتل الطالبيين) عن إبراهيم بن رياح : أن الرشيد حين ظفر
الصفحه ١٥١ : مستحقون ، فإن قُتل الحسين فأوطئ
الخيل صدره وظهره ، فإنّه عاق مشاق! قاطع ظلوم! وليس في هذا أن يضر بعد الموت
الصفحه ١٤٣ : أعلن الحسين عليهالسلام ثورته على الحكم الأموي الفاسد على
عظمته وجبروته وقسوته في مؤاخذة الخارجين عليه
الصفحه ١٥٠ : في مكة ، ثم عند الحديث عن خروجه منها إلى العراق.
ولقد زاد الحسين عليهالسلام حراجة مركزهم حين لم
الصفحه ١٦٧ : لم يحضر الحسن إليه في يوم وليلة. كما أقسم أن
يقتل الحسن إذا رآه.
فبعث الحسين بن علي إلى الحسن بن
الصفحه ٥٠ : الحسين بن علي عليهالسلام.
أمه
: شاه زنان بنت يزدجر وقيل إسمها شهربانويه.
مولده
: بالمدينة المنورة في
الصفحه ٦٤ :
حمزة ، قال : حدّثنا
علي بن إبرهيم عن أبيه عن محمد بن الفضيل عن أبي حمزة عن علي بن الحسين
الصفحه ١٥٦ : ء الناس في السر إلى الطلب بدم الحسين ، فكان
يجيبهم القوم بعد القوم والنفر بعد النفر من الشيعة وغيرها. فلم
الصفحه ٦٣ : سنة ١٥٠ هـ.
قال أبو العباس النجاشي في ترجمة
الثمالي : «وله : رسالة الحقوق عن علي بن الحسين
الصفحه ٢١٨ : في العهدين الأموي والعباسي.............................. ١٤١
ثورة الحسين عليه
السلام
الصفحه ٢٠٨ : في
العربية والأدب ، وقد حضرها الشاعر ابن الخياط صاحب الديوان المعروف باسمه. وكان
يتردد على دار العلم
الصفحه ١٦٣ : عواطف الناس ، وإن لم يكن صاحب
الثورة هو سببها والمسؤول الأوّل عنها ، إذ أشاع بعض أتباعه أن محمدا هذا هو