الصفحه ١٨٥ : الدين والأحكام والفرائض كما أنزله
الله على محمد صلىاللهعليهوآله لأنكر أهل البصائر فيكم ذلك اليوم
الصفحه ٢٦٥ :
ان الله حمّل
دينه وعلمه الماء
٢١٤
ان كنتم انّما
تريدون بالبنوة
٦٤
ان
الصفحه ١٢٩ : ،
وإقرارهم الذي أقرّوا به ، فإنّ العهد والإقرار المنسيّ لا يحتجّ به ، ومن المعلوم
أنّ بني آدم لا يلتفتون إلى
الصفحه ٤٤ : القرآن؟
قلت : بلى ، قال : أما تقرأ قوله تعالى : (
لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصارَ
الصفحه ١٨٠ : وشرائطها فريضة ، وبعضها سنّة.
كصحيحة زرارة عن
أبي جعفر عليهالسلام قال : لا تعاد الصلاة إلاّ من خمسة
الصفحه ٣٦ : سكت فسلم ، وإن عرضت له فتنة استعصم بالله وأمسك يده ولسانه ، وإذا رأى فضيلة
انتهز بها ، لا يفارقه الحيا
الصفحه ١٧٦ : دخله العجب (٦).
أقول : المراد من
التفويض في الرواية هو الإقدار لا التفويض المنفي في قوله : لا جبر ولا
الصفحه ٢٣٩ : يجهل أو يحصل له النسيان ، وكلّ
ذلك لا بنحو الممازجة ، ولا البعد والمفارقة.
وبعد وضوح مغايرته
لهذا
الصفحه ١٣ : مباحث المنطق المصطلح.
الحجّة الذاتيّة هو العلم
والعقل
الحجّة الذاتيّة
التي لا بدّ من أن ينتهي جميع
الصفحه ١٥٩ : ) (٢). (
الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ) (٣). (
مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها
الصفحه ٢٣٠ : بفقدانها إيّاه. وإن كان ذلك النور محيطا بها.
التنبيه الحادي
عشر : أدلّة القائلين بتجرّد النفس ، والجواب
الصفحه ٩٨ : المباركات ، نحو قوله : (
فَإِذا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ) (١). ومخالف
الصفحه ١٤ : صلىاللهعليهوآله : إنّما يدرك
الخير كلّه بالعقل ، ولا دين لمن لا عقل له (٥).
وعن الصادق عليهالسلام : حجة الله
الصفحه ١٠١ :
اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ
أَنْجَيْتَنا مِنْ هذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ
الصفحه ١٠٣ : : بسم الله الرحمن الرحيم ، أي أستعين على هذا الأمر بالله
الذي لا تحقّ العبادة لغيره ، المغيث إذا استغيث