الصفحه ١١٩ :
من الأخبار
المعتبرة في هذا الباب ، وما أسلفناه في أبواب خلق الرسول والأئمّة عليهمالسلام ـ وهي
الصفحه ١٧٨ :
الروايات ثبوته للأئمة عليهمالسلام أيضا ، كما روي في جعل علي عليهالسلام الزكاة على الخيل العتاق
الصفحه ١٥ : الَّذِينَ هَداهُمُ اللهُ وَأُولئِكَ هُمْ أُولُوا الْأَلْبابِ ) (١) ... ثم ذمّ الذين
لا يعقلون فقال
الصفحه ١٧٥ :
محال لا يجوز على
الله عزّ وجلّ ، لأنّ الأجسام لا يقدر على خلقها غير الله عزّ وجلّ. وقال آخرون بل
الصفحه ١٣٦ : ظُلُماتٍ
ثَلاثٍ ) (٢) ، الصريحين في الترتيب الزماني يظهر أنّ خلق الإنسان من
النطفة لا ينفي كونه مسبوقا
الصفحه ٦ : الخواجة شهاب الدين عبد الله
مرواريد الكرمانيّ ( ٨٦٥ ـ ٩٩٢ ه ) الذي كان من أدباء عصره ومشاهير الكتّاب فيه
الصفحه ٢٦٩ : لا يبقى
لحم ولا عظم الاّ
٢٠٦ ، ٢٥٢
ولا يكونوا
آخذين ولا تاركين الاّ باذنه
١٧٣
الصفحه ١٦٠ :
ويخلق فيهم الكفر
ثم يقول : ( كَيْفَ تَكْفُرُونَ
) ، ويخلق فيهم لبس الحق بالباطل ... ثمّ يقول
الصفحه ١٢٣ : : من علامة المؤمن أن تكون فيه حدّة ، قال : فقلنا له :
إنّ عامّة أصحابنا فيهم حدّة ، فقال : إن الله
الصفحه ١٣٨ : مع أنّه لا وجود
للمعلوم ولا حضور.
وكذلك الكلام في
السمع والبصر بعد وضوح كون المراد بالنسبة إليه
الصفحه ٢٠٨ :
وممّا يدلّ على
المعاد الجسماني بمعناه الحقيقي ـ لا الصورة الجسميّة فضلا عن كون ما يرى في
القيامة
الصفحه ٢٢٥ : . قال آدم : يا ربّ! فما تريد منهم في الميثاق؟ قال الله : أن لا
يشركوا بي شيئا ، قال آدم : فمن أطاعك منهم
الصفحه ١٣٥ :
يجعل فيهم آثار
صنعه وحكمته وقدرته ، ويمكّنهم في الدنيا من معرفة دلائله. فيكون ذلك بمنزلة
إشهادهم
الصفحه ٨٦ : المظهر لك! (١). بدعوى أنّ ظهوره هو وجوده ، وصريحه أنّ الظهور لك لا
لغيرك.
وفيه : إمكان أن
يكون المراد
الصفحه ٩٠ :
صفة لا بينونة
عزلة ، إنّه ربّ خالق غير مربوب مخلوق ... (١).
وعنه أيضا صلوات
الله عليه : مباين