الصفحه ١٧٦ : عشر ومائتان من معاجز الإمام الصادق عليهالسلام.
(٤) الدعاء الأول.
(٥) كما في الوسائل
، وفي المحاسن
الصفحه ١٨١ :
محمّد بن مسلم عن
أبي جعفر عليهالسلام (١).
ويلوح من
الروايتين الاوليين ، ورواية يحيى بن أبي
الصفحه ١٨٧ : صلىاللهعليهوآله . وما لم تجدوه في شيء من هذه الوجوه فردّوا إلينا علمه ، فنحن أولى بذلك ،
ولا تقولوا فيه بآرائكم
الصفحه ١٩٥ :
توضيح الأمر في البداء يتوقف
على بيان أمور
الأول : أنّ الله
تعالى عالم أزلا بجميع الأنواع الممكنة
الصفحه ١٩٩ : الرجوع ، ومكان العود ، وزمانه. ومورد
الكلام هو المعنى الأوّل. والمراد منه هنا : عود الإنسان بعد موته حيّا
الصفحه ٢٠٢ :
لَمُخْرَجُونَ. لَقَدْ وُعِدْنا هذا نَحْنُ وَآباؤُنا مِنْ قَبْلُ إِنْ هذا إِلاَّ
أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ
الصفحه ٢٠٥ :
إلى هيئتها الاولى ألم تكن هي هي وهي غيرها؟ فقال : بلى أمتع الله بك (٤).
أقول : الظاهر أنّ
المراد
الصفحه ٢٠٦ : التي خلق منها فإنّها لا تبلى ، تبقى في القبر مستديرة
حتى يخلق منها كما خلق أوّل مرّة (٣).
وما ورد في
الصفحه ٢٠٩ : أنا أوّل من ينفض التراب عن رأسه وأنت معي ، ثمّ
سائر الخلق ... الخبر
الصفحه ٢١١ : عليهمالسلام في تنبيهات نذكرها إن شاء الله تعالى.
التنبيه الأول :
المادة الأصليّة للعالم جوهر مسمّى بالما
الصفحه ٢١٦ : بربوبيّته ونبوّة نبيّه الأكرم وولاية أوليائه المكرمين
، فآمن القسم الأوّل من الأرواح ، وسمّاهم أصحاب اليمين
الصفحه ٢١٨ : (٤).
__________________
(١) الأولى ما في
معاني الأخبار : ١٧ عن أبي جعفر عليهالسلام
: أنّ الروح متحرّك كالريح ... الروح مجانس للريح
الصفحه ٢١٩ : جابر إنّ الله أوّل ما خلق خلق محمّدا وعترته الهداة
المهتدين ، فكانوا أشباح نور بين يدي الله ، قلت : وما
الصفحه ٢٢٥ : ليأخذ عليهم الميثاق بالربوبية وبالنبوّة لكل نبيّ
، كان أول من أخذ عليهم الميثاق ( بالنبوّة ) (٢) نبوّة
الصفحه ٢٣٩ :
جميع أفراد الإنسان ينبّهنا على أنّ حقيقة الإنسان مظلمة ميّتة بالذات ، وأنّ
حياته وشعوره من أوّل العمر