الصفحه ١٤٦ : ، ما أصابك من حسنة فمن الله ، وما أصابك من سيئة فمن
نفسك ، وذاك أنّي أولى بحسناتك منك وأنت أولى بسيئاتك
الصفحه ١٥٤ : واضح ، ولعلّ
وجه عدم كون المذنب أولى بالذنب من المحسن وعدم كون المحسن أولى بالمدح من المذنب
كونهما
الصفحه ٢١٢ : أبو جعفر عليهالسلام : ما ذاك؟ قال : فإنّي أسألك عن أوّل ما خلق الله من خلقه
، فإنّ بعض من سألته قال
الصفحه ٢١٣ :
نعم في بعض
الروايات : أنّ أوّل ما خلق الله نور النبيّ صلىاللهعليهوآله ، أو نوره مع أنوار
الصفحه ٤١ :
عليهالسلام : أوّل الدين معرفته (٢).
فلا ينبغي احتمال
أنّ الله تعالى وكل أمر الناس في استكمال المعرفة وتحصيل
الصفحه ٩٢ :
والثلاثة الاولى
بجميع معانيها منفية عن الحقّ المتعالي ، أمّا الأوّل فواضح. وأمّا الثاني فلأنّه
الصفحه ١٢٢ :
فذلك قوله جلّ
وعزّ : ( قُلْ إِنْ كانَ
لِلرَّحْمنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعابِدِينَ
الصفحه ٢٠٣ : أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ
خَلْقٍ عَلِيمٌ ) (٢).
(
أَإِذا مِتْنا وَكُنَّا تُراباً وَعِظاماً
الصفحه ٢٤٢ :
الأربعة أشهر روح الحياة المجرّدة عن المادّة وأوصافها ، أو كان بعضها من قبيل
الأول وبعضها من قبيل آخر
الصفحه ٢٦٦ : به
ملائكة من ملائكتي
٢٠٩
حرّم كلّ ذي ناب
من السباع
١٧٩
أوّل الدين
الصفحه ٤٦ : الظاهرة
والباطنة ) ، والنظر إليها بنور العلم والعقل ، والتفكّر فيها بهما.
فنقول لتوضيح
الأمر الأوّل
الصفحه ٧٠ : مقيّد وكماله ، ومبدأ كلّ فضيلة أولى بتلك الفضيلة من ذي المبدأ. فمبدأ
كلّ الأشياء وفيّاضها يجب أن يكون هو
الصفحه ٩١ : صلوات الله عليه بقوله : ... لا يتغير الله بانغيار المخلوق ...
(١).
مضافا إلى أن
الأوّل منهما من
الصفحه ١١٠ : ) (١).
(
وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصارَهُمْ كَما لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ
مَرَّةٍ ) (٢).
(
فَما كانُوا
الصفحه ١١٤ :
فمنشأ اختلاف
الطينة هو التكليف الأوّل في عالم الأرواح عند الميثاق (١).
وعن كنز الفوائد
عن عبد