الصفحه ٦ : فروعها.
مؤلّفه آية الله
الميرزا حسنعلي مرواريد ـ المتولّد سنة ١٣٢٩ ه ـ من علماء مشهد البارزين. وهو
الصفحه ١٢٩ : في فطرة
الإنسان. فالمنكر للربّ مكابر لفطرته التي فطر عليها من التوجه إلى الله تعالى
قهرا ، لا سيما مع
الصفحه ٢٠٥ :
في ضيق وظلمة ،
والبدن يصير ترابا كما منه خلق ، وما تقذف به السباع والهوامّ من أجوافها ، فما
أكلته
الصفحه ٢٠٦ : التي خلق منها فإنّها لا تبلى ، تبقى في القبر مستديرة
حتى يخلق منها كما خلق أوّل مرّة (٣).
وما ورد في
الصفحه ٣٨ :
كيف وقد قال به
جماعة من علماء الإماميّة ونحاريرهم (١). انتهى.
أقول : الكلام
المذكور في غاية
الصفحه ٧٤ : ، والمعروضيّة بالأعراض
المختلفة ، والاتّصاف بالأوصاف المتضادّة وغير المتضادّة من الطهارة والقذارة ،
والطيب
الصفحه ٤٥ :
أدانيها طامحات
العقول في لطيفات الأمور ... وسبحان الذي ليس له أوّل مبتدأ ، ولا غاية منتهى ،
ولا
الصفحه ١٥١ : المكنون من كتابه ماضون ، ولا يعملون خلاف ما علم
منهم ، ولا غيره يريدون ... (٢).
والجواب : عن
الآية
الصفحه ٢١٩ : الخلق وهي أظلّة ، فأرسل رسوله محمّدا صلىاللهعليهوآله ، فمنهم من آمن به ، ومنهم من كذّبه ، ثمّ بعثه
الصفحه ٢٨ :
وعن كلّ ما
نتصوّره من معلوماتنا النفسيّة ، محيط بها جميعا ، ربما نجده فندرك به أنفسنا
ومعلوماتنا
الصفحه ١٦٥ : عليه ما يقرب منه ، وفيه : إنّ
المشيئة الذكر الأوّل ، والإرادة العزيمة على ما شاء ، والتقدير وضع الحدود
الصفحه ٢٠١ : فيهما للأبرار والفجّار ، فهو
من ضروريّ دين الإسلام بل ضروريّ جميع الأديان الإلهيّة.
المعاد الروحانيّ
الصفحه ٢٧٣ : البداء................................................................................ ١٩٤
المراد من
الصفحه ١٤ :
عن الحكم في الاصول والفروع ، فهل يبقى له حكم في مسألة من المسائل؟ قلت : أما
البديهيّات فهي له وحده
الصفحه ٦٩ : (٧).
وعن أمير المؤمنين
عليهالسلام : الحمد لله الذي لا من شيء كان ، ولا من شيء كوّن ما قد كان ، المستشهد