الصفحه ١٢٢ : عليه قال : إن الله عزّ وجلّ لمّا أراد أن يخلق آدم عليهالسلام بعث جبرئيل في
أوّل ساعة من يوم الجمعة
الصفحه ٩١ : صلوات الله عليه بقوله : ... لا يتغير الله بانغيار المخلوق ...
(١).
مضافا إلى أن
الأوّل منهما من
الصفحه ٢٩ : ، فيرى في بعض رؤياه أنّه يصدر منه ما لا يصدر من العاقل ، أو من العاقل
الكامل. ويفقده أيضا بعد وجدانه
الصفحه ١٩٩ : الرجوع ، ومكان العود ، وزمانه. ومورد
الكلام هو المعنى الأوّل. والمراد منه هنا : عود الإنسان بعد موته حيّا
الصفحه ٤٨ : يَذَّكَّرُونَ. وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ
لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ
الصفحه ٨٤ : ء ، وتحت كل شيء ، قد ملأ كلّ شيء عظمته ، فلم يخل منه أرض
ولا سماء ، ولا برّ ولا بحر ، ولا هواء (٤).
وعنه
الصفحه ١٠١ : مِنْ ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ
تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً لَئِنْ أَنْجانا مِنْ هذِهِ
الصفحه ٣٦ : البحرين
: وفي الحديث : إذا تمّ العقل نقص الكلام ... وفيه : نوم العاقل أفضل من سهر
الجاهل ... وفيه : ليس
الصفحه ٣٧ : العلم
والعقل بما لهما من الكمالات النوريّة ، بلا تركيب وتجزّؤ في ذاتهما ، لا النفس
الإنسانيّة المعبّر
الصفحه ٢٥٨ :
لِيَكْفُرُوا بِما آتَيْناهُمْ
١٠١
٥٥
مِنْها خَلَقْناكُمْ وَفِيها نُعِيدُكُمْ
٢٠٢
الصفحه ١٥ : ، وحجّة باطنة
، فأمّا الظاهرة فالرسل والأنبياء والأئمّة ، وأمّا الباطنة فالعقول ... ولا علم
إلاّ من عالم
الصفحه ١٢٧ :
الدعاء : يا من
أذاق أحبّاءه حلاوة المؤانسة فقاموا بين يديه متملّقين (١).
تنبيه لا بدّ منه جدّا
الصفحه ١٦٧ : ) (٥).
(
إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلكِنَّ اللهَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ ) (٦).
وعدّة روايات
مصرّحة بنفي
الصفحه ١٠٨ : بالتقية والكتمان ، فازدادوا كل يوم ضلالا حتى لم يبق على الأرض
معهم إلاّ من هو سلف ، ولحق الوصي بجزيرة في
الصفحه ٢٦ : العلم الذي لم يطلع عليه أحدا من أنبيائه ورسله وحججه عليهمالسلام (٣).
وعن أبي عبد الله عليهالسلام في