الصفحه ٢٣٥ :
حقيقة مظلمة عاجزة
ذاتا ، وأنّ كمالاته التي لا تناسب المادّية إنّما هي بوجدانه لتلك الأنوار ، من
الصفحه ٢٧٠ :
هو واحد ليس له
في الأشياء شبه
١٢٦
يخرج شيعتنا من
قبورهم على نوق بيض
٢٠٨
الصفحه ١٨ : لها استخراج النظريّات من الضروريّات في جميع المطالب أو في كثير منها فإنّه
يعبّر عنها بالعقل الفعلي أو
الصفحه ٤٧ : ء ـ وبعبارة اخرى : إيجاد صورها عند أنفسنا ـ هو أيضا من شواهد مصنوعيتها ،
أي مصنوعيّة كلّ ما يمكن تصوره ، كما
الصفحه ٥٨ : مما لا ينبغي خفاؤه على أحد من العقلاء. وقد
أتمّ الله حجّته في ذلك بما مرّ ذكره من الآيات المباركة
الصفحه ٦٢ :
الأبصار منهم ومن
غيرهم ، ثمّ هو أجلّ من أن يدركه بصر أو يحيط به وهم ، أو يضبطه عقل. الخبر
الصفحه ٧٦ :
٢ ـ كيف يصحّ له
دعوى إمكان تطوّر الشيء بحقيقة الشيئية القائم بذاته الأزلي بما هو مخلوق مبدع لا
من
الصفحه ٧٨ :
فمن كلام ابن عربي
في الفتوحات المكيّة : فسبحان من أظهر الأشياء وهو عينها (١).
وفي الفصّ الهوديّ
الصفحه ٩٦ :
خياليّ وشيطانيّ (١) ، ولذا قال بعضهم
: إنّ الحقّ من المكاشفات ما يصدّقه البرهان العقلي. وقد عرفت
الصفحه ١٤٩ : ولا إلى نار ، ولكنه أمرهم ونهاهم وامتحنهم
وأعطاهم ما به عليهم الحجة من الآلة والاستطاعة ليستحقوا
الصفحه ١٥٦ :
الله قدّر عليهم
المعاصي وعذّبهم عليها (١).
وعنه أيضا : روى
صاحب الفائق وغيره من علماء الإسلام عن
الصفحه ١٩٧ : ءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ ) (٢). وإلا فيما يكون
فيه الحزازة ممّا لا يليق بكرمه تعالى ، كما يشهد عليه قوله تعالى
الصفحه ٢٢٦ :
والله ما من عبد
من شيعتنا ينام إلاّ أصعد الله عزّ وجلّ روحه إلى السماء ، فيبارك عليها ، فإن كان
قد
الصفحه ٢٣٠ : عنها
استدلوا لتجرّد
النفس بأمور :
منها
: أنّ النفس تدرك
وتعقل الصور العقليّة المشتركة بين كثيرين
الصفحه ٢٣٣ : المعدوم ، وانتقال العرض وما في حكمه من القوى المنطبعة.
وأمّا الأحاديث
النبويّة فمثل قوله