الصفحه ٢٤٥ :
الجنّة والنار في البرزخ (١).
وقوله تعالى : (
وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعى
الصفحه ٢٥٣ :
فيها وتصير من سنخها ، ومن غير أن تتنزّل تلك الأنوار وتصير من سنخ الروح ، لتباين
حقيقتهما. وموت الروح
الصفحه ٧ : الميرزا قدسسره (١). وابتدأ بتدريس خارج الفقه بعد سنتين أو ثلاث سنين من وفاة
الأستاذ إلى زهاء أربعين سنة
الصفحه ١٢ :
(
قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ ) (١).
(
أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً
الصفحه ٢١ :
إلى الكائنات
الأخر أيضا من الحقائق المشهودة بواسطة الحواسّ الظاهرة ، أو إلى الأمور المتصوّرة
أو
الصفحه ٢٤ : شمعة تضيء للناس ... كذلك العالم معه شمعة تزيل
ظلمة الجهل والحيرة ، فكل من أضاءت له فخرج بها من حيرة أو
الصفحه ٥١ : الكيفيّة جهة الصفة والإحاطة ، ولكن لا بدّ من الخروج من
جهة التعطيل والتشبيه ... (٢).
وعن أمير المؤمنين
الصفحه ٧٩ :
وأنا اعتقدت بكل
ما اعتقدوه
وقال القيصري في
شرح الفصوص : كلّ ما يطلق عليه اسم الغير فهو من حيث
الصفحه ٨٧ : مورد تصديق النبيّ
الأكرم صلىاللهعليهوآله .
ومنه : قول النبيّ
صلىاللهعليهوآله الذي رواه أمير
الصفحه ١١٦ : المجلسيّ قدسسره : هبط إلى الأرض
أي هبط ونزل وحيه وأمره مع طوائف كثيرة من الملائكة. شبّههم بالظلل في وفورهم
الصفحه ١١٩ :
من الأخبار
المعتبرة في هذا الباب ، وما أسلفناه في أبواب خلق الرسول والأئمّة عليهمالسلام ـ وهي
الصفحه ١٣٢ : ). وفي قبال المسلكين ما يظهر من الروايات المباركات من سبقها على الأجساد مع
القول بحدوثها زمانا.
وفي
الصفحه ١٣٨ :
ومنه تظهر قوة
احتمال كون المراد من رواية أخرى في التوحيد بسنده عن حماد بن عيسى قال : سألت أبا
عبد
الصفحه ١٥٥ : ،
وبمعصيتهم إيّاه العقاب.
قال : فالعمل
الصالح من العبد هو فعله ، والعمل الشرّ من العبد هو فعله؟ قال
الصفحه ١٩٦ : لذاته الحكيم من جهة حكمته توجب عليه خلقة هذا العالم
الموجود دون غيره.
فتحصّل مما ذكرنا
أنّ الذات