الصفحه ٣٣ :
ومساويها ، في الحسن والقبح الفعليّين ، وكحكمه بوجوب الإيمان والتصديق بما ثبت
أنّه من الله ومن حججه ، وبوجوب
الصفحه ٦٥ : : قال له : يا ابن رسول الله صف لنا ربك فإن من قبلنا قد
اختلفوا علينا.
فقال الرضا عليهالسلام : إنّه من
الصفحه ٨٠ :
وبقوله أيضا : فصل
في أنّ واجب الوجود تمام الأشياء وكل الموجودات : هذا من الغوامض الإلهية التي
يصعب
الصفحه ٨٣ :
الأعداد ، فهذا ما لا يجوز ، لأنّ ما لا ثاني له لا يدخل في باب الأعداد ، أما ترى
أنّه كفر من قال : إنّه
الصفحه ٨٥ :
أنا جليس عند من
يذكرني ، وأنا معه إذ دعاني (١).
وعن عليّ صلوات
الله عليه : ... وبعظمته ونوره
الصفحه ٩٣ : عليهالسلام خليلك من قبل في مسجد الخيف ، ولإسحاق صفيّك عليهالسلام في بئر شيع ،
وليعقوب نبيّك عليهالسلام في
الصفحه ٩٩ : بالآيات
مطلقا من طريق العقل ، بما لها من المراتب المتفاوتة ـ من جهة تفاوت الآيات ،
وتفاوت مراتب الإرشاد
الصفحه ١٤٠ :
القوّة هو التمكن
من فعل الشيء ، ويقابله الضعف ، ومن القدرة التمكن من فعل الشيء وتركه ، ويقابله
الصفحه ١٤٧ :
ومنها
: أنّ علمه فعليّ
وعلّيّ ، فإنّ علمه عين ذاته التي حيث ذاتها العلية لكل شيء ، فيجب أن يكون
الصفحه ١٧٨ : (٢).
وإيجاب الإمام
الجواد عليهالسلام الخمس على عدة من أصحابه في بعض أموالهم الزكوية (٣) ، على إشكال في
أنّ
الصفحه ١٨٢ :
كما هو مقتضى حكم
العقل بلزوم وجوده في من بيده تربية الناس وسياستهم من قبل الله تعالى.
وقد دلّت
الصفحه ٢١٠ : بِالسَّاهِرَةِ ) ، فالساهرة الأرض ، كانوا في القبور ، فلما سمعوا الزجرة
خرجوا من قبورهم واستووا على الأرض
الصفحه ٢١٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآله .
وإشكال الشيخ
المفيد ـ قدس الله نفسه الزكيّة ـ عليها من جهة السند
الصفحه ٢٢٣ : في كفه ، فصلصلهما ، ثمّ كفأهما قدّام عرشه وهما سلالة من طين ... الخبر (١). ورواه الصدوق رحمهالله في
الصفحه ٢٢٩ :
أرواح المؤمنين في
حواصل طيور خضر حول العرش! فقال : لا ، المؤمن أكرم على الله عزّ وجلّ من أن يجعله