الصفحه ١٣١ :
وفيه : أنّ هذه
الخطابة مبتنية على ما بناه من الحركة الجوهرية ، وعلى أنّ النفس جسمانيّة الحدوث
الصفحه ١٤٤ :
المشيئة والعزم
منّا ، وفاعل المشيئة نفس القادر بما له من صفة القدرة ، فمن كمال القادر على شيء
أنّه
الصفحه ٢٤٩ :
أعرف بهم وأسمائهم وأسماء آبائهم وما في رحالهم من أحدهم بولده ، وإنّه لينظر إلى
من يبكيه فيستغفر له
الصفحه ٢٦٧ : قبلكم من خبر
٤١
فاعلم ـ رحمك
الله ـ أن المذهب الصحيح
٥٩
كذب عدوّ الله
الصفحه ٥٠ : يَتَّقُونَ ) (١).
(
وَآيَةٌ لَهُمُ الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْناها وَأَخْرَجْنا مِنْها حَبًّا
فَمِنْهُ
الصفحه ٦٣ : الإدراك بما ابتدع من تصريف الذوات ... (٢).
وعن الرضا صلوات
الله عليه : ... فليس الله عرف من عرف بالتشبيه
الصفحه ٦٧ :
وأمّا إذا لم يكن
كذلك ، بل كان فيضه إبداعا لا من شيء ، بحيث لا يكون عدم صدور الفيض منه لنقص في
الصفحه ٧٥ :
والمحسوسات بالحواسّ الظاهرة ، جواهرها وأعراضها ، ومنها النور المحسوس بالبصر
والظلمة ، وكذا المعقولات
الصفحه ١٥٨ : بن محمّد عليهمالسلام : من زعم أنّ الله يجبر عباده على المعاصي أو يكلّفهم ما
لا يطيقون فلا تأكلوا
الصفحه ١٨٣ : أنك تتكلم على
سبعين وجها لك من كلها المخرج ، فقال : ما يريد سالم مني؟! أيريد أن أجيء
بالملائكة ، فو
الصفحه ١٨٨ :
جمع من الشيعة.
وربما يكون نفس الاختلاف في الحكم مصلحة لجملة من الشيعة صيانة لهم من سطوات
سلاطين
الصفحه ٢٠٨ : من مبدعات النفس ـ مضافا إلى ما تقدّم ما رواه في البحار عن التهذيب مسندا
عن أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٢٢٤ : ، لكن أصول المطلب غير قابلة للإنكار ، ودلالة الروايات على سبق خلقة الأرواح
زمانا ووقوع التكليف من الله
الصفحه ٢٣١ :
حلوليّا ، بل
بوجدان النور الخارج عن ذاتها الكاشف عنها وعن معلومها.
ومنها
: أنّ النفس مجمع
صور
الصفحه ٢٣٢ : فمنها قوله تعالى ـ في حقّ آدم عليهالسلام وأولاده ـ : (
وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي ) (٢).
وفي حقّ