الصفحه ١٤١ : أن تكون ذاتية للمركب أي ملازمة له ذاتا ، فملازم الحادث ذاتا حادث ، أو
عارضة فيحتاج عروضها إلى علة
الصفحه ١٦٤ :
فعن التوحيد بسنده
عن المعلّى بن محمّد ، قال : سئل العالم عليهالسلام : كيف علم الله؟ قال : علم وشا
الصفحه ٢١٨ : العلل بسنده
عن الحسين بن أبي العلاء ، عن حبيب ، قال : حدّثنا الثقة عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : إنّ
الصفحه ٢١٥ : تلك المادّة إلى : علّيين وسجّين
يظهر من جملة من
الروايات المباركة أنّ الله تعالى جعل المادّة التي
الصفحه ١٤٣ :
العباد إلى سعادتهم وشقاوتهم الذاتية ، والذاتي لا يعلّل ، وقال : إنّ الله لم
يجعل السعيد سعيدا ، والشقي
الصفحه ٢٤٩ :
أعرف بهم وأسمائهم وأسماء آبائهم وما في رحالهم من أحدهم بولده ، وإنّه لينظر إلى
من يبكيه فيستغفر له
الصفحه ٥٢ : هو أعظم منه فهو في الآخرة أعمى قال : فهو
عمّا لم يعاين أعمى وأضلّ سبيلا (٣).
وروي أنّ عبد الله
الصفحه ٩٥ : أنّ بعضها جزء من النبوة ، إلاّ أنّها تختصّ بالمؤمن ،
فلا اعتبار بما يراه مثل ابن عربي الذي يعدّ من
الصفحه ٢٣٨ : بن مسلم عن أبي جعفر عليهالسلام ، ورواية الاحتجاج عن الصادق عليهالسلام (٣). وما ورد من أنّ الله
الصفحه ١٢٩ : ،
وإقرارهم الذي أقرّوا به ، فإنّ العهد والإقرار المنسيّ لا يحتجّ به ، ومن المعلوم
أنّ بني آدم لا يلتفتون إلى
الصفحه ٢٥٦ : اللهِ نُورٌ
٣١
١٢٥
فَمَنْ يُرِدِ اللهُ أَنْ يَهْدِيَهُ
١٦٧
١٨
الصفحه ٢٦٧ :
فارادت الملائكة
ان تدفعها عنها بحرابها
١٥
كتاب الله
العزيز الذي لا يأتيه
الصفحه ١٤٥ :
والجواب عنها :
منها
: أنّ جميع
الموجودات ـ سوى الله تعالى ـ ومنها البشر وأفعاله الاختيارية من
الصفحه ٢٠٤ : عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها قالَ أَنَّى
يُحْيِي هذِهِ اللهُ بَعْدَ مَوْتِها فَأَماتَهُ
الصفحه ١٣٨ : الله عليهالسلام فقلت : لم يزل الله يعلم؟ قال : أنّي يكون يعلم ولا معلوم؟! قال : قلت : فلم
يزل الله