الصفحه ٢٢٩ : كرها (٢).
وفي بصائر الدرجات
والكافي وعلل الشرائع روايات متعددة تدلّ على أنّ طينة رسول الله والأئمة
الصفحه ١٨١ : فليس للنبيّ الحكم بخلافه ، كما أنّه ليس للإمام الحكم
بخلاف ما حكم به الله أو حكم به رسوله على سبيل
الصفحه ٢٦٣ :
أبيت عند ربّي
فيطعمني
٢٣٣
أفرأيت ما افترض
الله علينا
١٥٥
أتظنّ أن الذي
الصفحه ٢٢١ : : إنّ الله تبارك وتعالى لمّا ذرأ الخلق في الذرّ
الأوّل فأقامهم صفوفا وبعث الله محمّدا صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٢٥ : محمّد بن عبد الله صلىاللهعليهوآله . ثمّ قال الله جلّ جلاله لآدم عليهالسلام : انظر ما ذا ترى؟
قال
الصفحه ١٧٥ : قال : قلت للصادق عليهالسلام : إنّ رجلا من ولد عبد الله بن سبأ يقول بالتفويض ، فقال :
وما التفويض؟ قلت
الصفحه ١٨٢ : الدالّة على أنّ كلمة آل محمد صلوات الله عليهم
تنصرف إلى سبعين وجها لهم من جميعها المخرج ، كرواية داود بن
الصفحه ١١٣ : صلىاللهعليهوآله حيث دعاهم إلى الله عزّ وجلّ في الذرّ الأوّل (٤).
ورواية الحسين بن
نعيم الصحّاف قال : سألت
الصفحه ١٧٤ : إن شاء الله تعالى.
أمّا الأوّل فممّا
يدلّ عليه ما في البحار عن العيون بسنده عن يزيد بن عمير بن
الصفحه ١٧٧ : الأدلة الدالة على قدرة الأئمة عليهمالسلام بإقدار الله تعالى على الخلق والرزق وبين ما دلّ على أن
الخلق
الصفحه ١١٢ : صلىاللهعليهوآله بالنبوة. ثم كفّل
لهم بالأرزاق ، وأنساهم رؤيته ، وأثبت في قلوبهم معرفته ، فلا بدّ من أن يخرج الله
الصفحه ٨٦ : أنّ وجود الغير المفتقر إلى الله تعالى ، ليس له بنفسه ظهور حتى يكون
هو المظهر له تعالى من أجل أنّه آية
الصفحه ١٧٨ : : سمعته يقول : إنّ الله أدّب رسوله حتى قوّمه على ما
أراد ثم فوّض إليه فقال : (
ما آتاكُمُ الرَّسُولُ
الصفحه ١٥٥ : رسول الله؟ فقال : قوم يزعمون أنّ
__________________
(١) البحار ٥ : ١٨.
(٢) البحار ٥ : ٣٤.
الصفحه ٣١ : ، والكاذب فتكذّبه (١).
٢ ـ مضى في كلمات
موسى بن جعفر عليهماالسلام : إنّ لله على الناس حجّتين : حجّة ظاهرة