الصفحه ١٢٣ : : الظاهر أنّ
هذا الفعل من الله تعالى كان قبل التكليف بدخولهم في النار بتوسّط كلمته التي
يتصوّر منها اليمين
الصفحه ١٣٧ :
المضاف مع أنّه لا واقعية له بوجه ، وإلاّ فإنّه يلزم اجتماع النقيضين ، ولذا يخبر
بالخبر الصادق عن نقيض
الصفحه ١٤٠ : تعالى ـ كما يظهر من قوله عليهالسلام في الماء الذي هو
مادّة جميع المخلوقات : إنّ الله عزّ وجلّ حمّل دينه
الصفحه ٤٤ : ... (٢).
وعن أبي عبد الله عليهالسلام : من شبّه الله
بخلقه فهو مشرك ، إنّ الله تعالى لا يشبه شيئا ولا يشبهه شي
الصفحه ١٠٨ : دين
الله الذي كان عليه آدم وصالح ذريّته. وذلك أنّ قابيل توعّده بالقتل كما قتل أخاه
هابيل ، فسار فيهم
الصفحه ٢١ : المعقولة فإنّه يجد أنّ جملة منها له الفهم والشعور بها وبتحقّقها وبقضايا
واقعة فيها ، وأنّ جملة منها ليست
الصفحه ٢٦٠ :
٢٨
إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ
٢٤١
٩٤
فَأَقْبَلُوا
الصفحه ٣٩ : عمّا يصفون.
وستعرف إن شاء
الله ـ إذا عرفت ربّك بحقيقة المعرفة ـ أنّك كسائر الأشياء شيء بالغير الذي هو
الصفحه ٤٧ :
ثم إنّ إحداث
ماهيات جميعها في أذهاننا وأوهامنا بالقدرة التي أعطانا الله على تصوير ماهيات
الأشيا
الصفحه ١٠٣ :
أَغَيْرَ اللهِ تَدْعُونَ إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ. بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ ما تَدْعُونَ
الصفحه ١٦١ : ، إنّما الإشكال في
تعلّقها بتلك الأفعال ، فمن أراد أنّ الله حكم عليها وألزم بها مولويا ، بأن أمر
ببعضها
الصفحه ١٠٦ :
تعرف نفسك بنفسك من نفسك ، وتعلم أنّ ما فيه له وبه ، كما قالوا ليوسف : أإنّك
لأنت يوسف؟ قال : أنا يوسف
الصفحه ١٦٩ : صلوات الله عليهم أجمعين ، وبدونه يلزم
الظلم والعبث ولغويّة جميع ما ذكرنا.
ومنه يظهر أنّ نفي
التفويض من
الصفحه ٨٣ :
الأعداد ، فهذا ما لا يجوز ، لأنّ ما لا ثاني له لا يدخل في باب الأعداد ، أما ترى
أنّه كفر من قال : إنّه
الصفحه ٩٦ :
خياليّ وشيطانيّ (١) ، ولذا قال بعضهم
: إنّ الحقّ من المكاشفات ما يصدّقه البرهان العقلي. وقد عرفت