الصفحه ١٦٠ : : (
لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْباطِلِ ) ، و (
لِمَ تَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ ... ) إلى آخر ما نقله
الصفحه ٧٥ : والمتصورات ، فإن الصورة الحاصلة في الذهن وحصول الصورة
وعرض الإضافة التي اختلفوا في أنّ العلم الحصولي المصطلح
الصفحه ٢٦٨ : يكونوا على
هدى
١٠٨
ما تصوّر في
الأوهام
٤٥
لمّا اراد الله
ان يخلق الخلق
الصفحه ٢٥٧ :
١٦
قُلِ اللهُ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ
١٤٩
٦
إِنَّ فِي اخْتِلافِ اللَّيْلِ
الصفحه ١٤٧ : الاختيارية ، بل العلة مشيئة العبد القادر عليها بالقدرة
التي أعطاها الله إيّاه.
ومنها
: أنّ الشيء ما لم
يوجد
الصفحه ٢٩ : ، وبه يميّزون العاقل عن غيره نوعا ، ويعرف
كلّ عاقل أنّه صار واجدا له في كبره بعد أن كان فاقدا له في صغره
الصفحه ١٢٢ : عليه قال : إن الله عزّ وجلّ لمّا أراد أن يخلق آدم عليهالسلام بعث جبرئيل في
أوّل ساعة من يوم الجمعة
الصفحه ١٤٨ : إلى
الله تعالى ، ولازمه الجبر والاضطرار في الفعل. وعن بعض الأعاظم لدفع إشكال
استنادها إلى الله : أنّ
الصفحه ٢٤٠ : وليلة غالبا ، فينبغي للمؤمن أن يشكر الله
تعالى دائما على نعمائه التي من أعظمها نعمة الوجود ـ أي الثبوت
الصفحه ١٦٢ : مشيئه التي هي فعل له ، وإلاّ لزم الخلف ، أي أن
لا يكون قادرا ، والالتزام به مخالف للوجدان وضرورة الأديان
الصفحه ١٤٤ :
المشيئة والعزم
منّا ، وفاعل المشيئة نفس القادر بما له من صفة القدرة ، فمن كمال القادر على شيء
أنّه
الصفحه ٢٥٩ :
وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَإِذا كُنَّا
تُراباً
٢٠٢
٣٤
إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ عِلْمُ
الصفحه ٢٥٥ :
٢٨
كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللهِ
١٥٩
٧٣
قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللهِ
الصفحه ١٧٦ : خالد الصيقل عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : إنّ الله فوّض الأمر إلى ملك من الملائكة فخلق سبع
سماوات
الصفحه ١٥١ : النجار ... فليس لأهل الجبر تعلق بهذه
الآية في الدلالة على أنّ الله سبحانه خالق لأفعال العباد ، لأنّ من