الصفحه ١٥٩ : ) (٤).
إلى أن قال :
وكذلك الآيات الدالّة على أنّ أفعال الله تعالى منزّهة عن أن تكون مثل أفعال
المخلوقين من
الصفحه ٩٣ : نظر العيون
(٢). وكما في البصائر في رواية عن أبي عبد الله عليهالسلام : إنّ موسى لمّا أن سأل ربّه ما
الصفحه ٢٥ : عزّ وجلّ حامل العرش والسموات والأرض وما فيهما وما
بينهما ... إنّ العرش خلقه الله تعالى من أنوار أربعة
الصفحه ٢٥٨ : يُبَدِّلُ اللهُ سَيِّئاتِهِمْ
حَسَناتٍ
٢٣٧
١٥
إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَكادُ
الصفحه ٢٠٧ :
منذ خلقها عزّ وجلّ. لعلّكم ترون أنّه إذا كان يوم القيامة وصيّر الله أبدان أهل
الجنة مع أرواحهم في
الصفحه ١٥٨ : بن محمّد عليهمالسلام : من زعم أنّ الله يجبر عباده على المعاصي أو يكلّفهم ما
لا يطيقون فلا تأكلوا
الصفحه ٢٥٢ : بن موسى عن أبي عبد
الله عليهالسلام ، قال : سئل عن الميّت يبلى جسده؟ قال : نعم حتى لا يبقى له لحم ولا
الصفحه ٢٤٢ : والعلل بسند هما عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : لمّا أمر
إبراهيم وإسماعيل
الصفحه ١٢٨ : نفي الدليل على إثباته.
أمّا الأول فمنها
: أنّ أخذ الميثاق لا يتمّ إلاّ بكون المأخوذ عليهم الميثاق
الصفحه ١٨٩ : عن زرارة عن أحدهما عليهماالسلام ، قال : ما عبد الله عزّ وجلّ بشيء مثل البداء (٥).
وعن هشام بن سالم
الصفحه ٦١ :
المصنوع فيه ،
ولتحوّل دليلا بعد أن كان مدلولا عليه ... (١).
وعن أبي عبد الله عليهالسلام في حديث
الصفحه ٢٢٠ :
لا روح لها سوى
تلك الروح الواحدة. وحيث إنّها أجسام رقيقة مؤيّدة بالنور الواحد فصحّ التعبير
عنها
الصفحه ١٠٠ : الصحيحة ، ومحو جميع الموهومات
الباطلة يظهر ويكشف للإنسان سبحات جلال الله ، كما هو محتمل الرواية المنسوبة
الصفحه ١٠٥ : معدن العظمة ، وتصير أرواحنا
معلّقة بعزّ قدسك (٢).
وفي دعاء عرفة
للحسين بن علي صلوات الله عليهما
الصفحه ٢١٠ :
وعن تفسير علي بن
إبراهيم قال : وفي رواية أبي الجارود عن أبي جعفر عليهالسلام : في قوله