الصفحه ٢٢٣ : العلل بسند
آخر عن جابر مثله (٢).
وفي تفسير
العيّاشيّ عن زرارة : أنّ رجلا سأل أبا عبد الله عليهالسلام
الصفحه ١٩٢ : سماء الدنيا ، فيكتبون
ما يقضى في تلك السنة من أمر ، فإذا أراد الله أن يقدّم شيئا أو يؤخّره أو ينقص
منه
الصفحه ١٨٤ : اليومية ، وفي عقد الإمام بالحجّ والعمرة.
ففي رجال الكشي عن
عبد الله بن زرارة ، قال : قال لي أبو عبد الله
الصفحه ١١٧ : ،
فأقرّوا له بذلك في الميثاق ، فقالت الملائكة عند إقرارهم بذلك : شهدنا عليكم يا
بني آدم أن تقولوا يوم
الصفحه ٥٦ : يَشاءُ ) (٣).
وفي رواية منصور
بن حازم قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : إني ناظرت قوما فقلت لهم
الصفحه ١٣٩ :
الْمُسْتَأْخِرِينَ ) (١).
وقوله تعالى : (
إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ
الصفحه ٥٠ : السِّنِينَ وَالْحِسابَ ما خَلَقَ اللهُ ذلِكَ إِلاَّ
بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ. إِنَّ
الصفحه ١٥ :
وعن موسى بن جعفر عليهالسلام في وصيّته لهشام
: إنّ الله تبارك وتعالى بشّر أهل العقل والفهم في
الصفحه ١٥٢ : الدالة على أنّ الهداية والإيمان وسائر الأعمال بمشيئة الله وإرادته
وقضائه فالجواب أنّ حكم العقل بنفي الجبر
الصفحه ١٥٣ :
وخصماء الرحمن ،
وقدرية هذه الامة ومجوسها. يا شيخ ، إن الله عزّ وجلّ كلّف تخييرا ، ونهى تحذيرا
الصفحه ٨٥ : إلاّ ورأيت الله قبله وبعده ومعه (٣).
وعن موسى بن جعفر
صلوات الله عليه في دعائه : وملأ كلّ شيء نورك
الصفحه ٢٢٢ : ء الخلق لما اختلف اثنان ، فقال : إن الله
تبارك وتعالى قبل أن يخلق الخلق قال : كن ماء عذبا أخلق منك جنّتي
الصفحه ٥٩ :
الله عليهم أجمعين ، وفي غير واحد من المواطن ( بعد التذكر بأنّ من المعنيّ به أنّه
تعالى أكبر من أن يوصف
الصفحه ١٤٢ :
إثباتها بلا حدّ في الحق المتعالي بالنسبة إلى جميع الأفعال ، كما هو المصرح به في
قوله تعالى : ( إِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٣٧ : ما لو بسطته لخشيت أن يشغلني عمّا خلقتني له. فيقول الله
عزّ وجلّ : صدقت عبدي ، لو تعلم ما لك عندي