الصفحه ١٧٧ :
والفرق في تفاوت
مراتب وجدان القدرة.
هذا ، ولكن ثبوت
القدرة عليهمالسلام على الخلق والرزق لا
الصفحه ١٩٥ :
توضيح الأمر في البداء يتوقف
على بيان أمور
الأول : أنّ الله
تعالى عالم أزلا بجميع الأنواع الممكنة
الصفحه ٢١٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآله .
وإشكال الشيخ
المفيد ـ قدس الله نفسه الزكيّة ـ عليها من جهة السند
الصفحه ٢٣٠ : ، وهي الكلّيات الصادق كلّ منها على
أفراد كثيرة. والكلّي ليس له مقدار معيّن ، ولا وضع معيّن ، ولا أين
الصفحه ٢٤٨ :
عليّ بن أبي طالب على منبر الكوفة يخطب إذ أقبل ثعبان من آخر المسجد ، فوثب إليه
الناس بنعالهم ، فقال لهم
الصفحه ٢٥٣ : ـ عنه ومفارقتها
إيّاه مفارقة كاملة ، ونومه بخروجها عنه مع بقاء علاقة بينهما ـ لا نعرف حقيقتها ـ
على ما
الصفحه ٣٦ :
وعن أبي عبد الله عليهالسلام : يستدلّ بكتاب
الرجل على عقله وموضع بصيرته ، وبرسوله على فهمه وفطنته
الصفحه ٦٦ :
٢ ـ قولهم :
الواحد لا يصدر منه إلاّ الواحد.
٣ ـ مسألة امتناع
انفكاك العلّة التامّة عن معلولها
الصفحه ٨٤ : أَدْنى مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْثَرَ إِلاَّ هُوَ مَعَهُمْ
أَيْنَ ما كانُوا ) (٢).
وفيه : أنّه مبني
على كون
الصفحه ٩٦ : حال البراهين التي
أقاموها على التوحيد بالمعنى المذكور.
فما هذه حاله كيف
يجوز للعاقل أن يستند إليه في
الصفحه ١٠٧ :
كما دلّت عليه
الروايات (١).
وأضعف من هذه
المرتبة ظهورا ما فطر كل إنسان عليه ، يعبّر عنه ـ لثبوته
الصفحه ١١٧ : القيامة : إنّا كنا عن هذا غافلين (١).
ورواية أبي بصير
قال : قلت لأبي عبد الله صلوات الله عليه : كيف
الصفحه ١٢٤ : أنس الذهن : تجلّيه تعالى
بالوحدانيّة على قلوب المشركين ، كما دلّت عليه الآيات المتقدّمة ، فإنّه خلاف
الصفحه ١٢٨ :
لا يعتمدون هم
أنفسهم عليها ، ويعرضونها على البرهان بزعمهم ، ولذا لا حجّية لها بوجه من الوجوه
الصفحه ١٥٢ :
عَلى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ ) (١) ، فإنّه أيضا
منصرف عن أعمال العباد ، ولا سيّما بعد ملاحظة قوله