الصفحه ١٢٠ : الله به ، فيستفاد من تلك الآية عدم بقاء نسل
« عسو » وانقراضهم فلم يبق احتمال كون ذلك النبيّ الموعود من
الصفحه ١٥٨ : .
ووجه تسميته بابن
داود ؛ لعلّه أنّ داود بلسان العبري بمعنى العمّ ، ومحمّد بن عبد الله من أولاد
إسماعيل
الصفحه ٢١٣ :
القاضية بأنّ السماء والأرض وما بينهما ممّا خلقه الله تعالى بلا واسطة.
وعن بعض الأئمّة عليهمالسلام
الصفحه ٢٥٨ : ملحدا
[٦] ومنها : قوله تعالى : ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ
الصفحه ٢٧١ :
يعني يكاد النور
الذي جعله الله فيه قلبه ( يُضِيءُ ) وإن لم يتكلّم ( نُورٌ
عَلى نُورٍ ) فريضة على
الصفحه ٢٧٦ : » فقيل : إنّه أرمد ، فقال : « أرونيه ،
تروني رجلا يحبّ الله ورسوله ويحبّه الله ورسوله ليس بفرّار
الصفحه ٣١٦ :
الزيارة : « ففي البصائر عن الثمالي عن أبي جعفر عليهالسلام في قول الله عزّ وجلّ : ( صِراطِ اللهِ الَّذِي
الصفحه ٣٦٧ :
غد سالما إلاّ أن
تحدث عليّ حادثة من عند الله.
فقال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من أنت ومن
الصفحه ٣٧٥ : عليهالسلام : « اخسأ يا عدوّ
الله » ، فاستحال كلبا وطارت ثيابه في الهواء ، فجعل يبصبص وقد دمعت عيناه فرقّ له
الصفحه ٣٧٨ : أن انتصف الليل ، ثمّ قال : « يا ريح احملينا » فإذا نحن برسول الله صلىاللهعليهوآله وقد صلّى من
الصفحه ٣٨٩ :
يدي أمير المؤمنين عليهالسلام فقال له : يا هذا أنت نبيّ مرسل؟ قال : « لا » قال : فمن
أنت؟ قال : « أنا
الصفحه ٤٠٦ :
آمر فيه بأمر ،
تدري يا سلمان أيّ بحر هذا؟ » فقلت : لا يا سيّدي.
فقال صلوات الله
عليه : « هذا
الصفحه ٤٢٢ :
ولكن علم الله
ورسوله فإذا رددتم عليّ فقد رددتم على الله » ، ثمّ رجع إلى المسجد يستغفر لهم ،
فلمّا
الصفحه ٤٤١ : استقرّ وجود الإنس والجانّ ، وسيظهر بإذن
الله الملك المنّان ويملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا
الصفحه ٢٢ :
وقال تعالى : ( وَما كانَ
لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلاَّ وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ