الصفحه ٢٦٤ :
[١٧] ومنها : قوله تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي
الصفحه ٣٠٦ :
الذي يؤتى منه ،
فبنا يهتدي المهتدون ، فمن أحبّنا أحبّه الله تعالى وأسكنه جنّته ، ومن أبغضنا
أبغضه
الصفحه ٣٠٨ :
[٣٣] ومنها : ما روي عن طلحة بن زيد ، عن مولانا جعفر الصادق قال : « قال
رسول الله
الصفحه ٣٨٢ : إلى عليّ عليهالسلام وهي تقول : يا أمير المؤمنين ، إنّه ركبني يوما وهو يريد
زيارة ابن عمّ له وواقعني
الصفحه ٣٩٦ : المؤمنين ، كفانا وروينا ، فتكلّم بكلام فمضى الغيث وانقطع المطر
وطلعت الشمس ، فلعن الله الشاكّ في فضل عليّ
الصفحه ٤١٢ : : افتحي حجرك ، ففتحت فصببت الدنانير
في طرف إزارها وهي مطرقة لا تلتفت ، قال : ومضيت إلى المنزل ونزع الله من
الصفحه ٤٢٥ :
: كونوا مسوخا بقدرة الله فمسخنا أجناسا مختلفة ، ثمّ قال : أيّها القفار كوني
أنهارا تسكنك هذه المسوخ
الصفحه ١٩٠ :
هذا الحمار الذي
كان راكبه.
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : إنّه ليس
للعباد الاقتراح على
الصفحه ١٩٩ :
القبر ، فلمّا خرج
قال : يا رسول الله ، لقد صنعت بها شيئا في تكفينك إيّاها ثيابك ودخولك في قبرها
الصفحه ٢٥٢ : ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ ) (١).
وجه الاستدلال :
أنّ الآية نزلت
الصفحه ٣٦٥ : عجّل الله عزّ وجلّ إليك
من العقوبة التي يبتليك بها ما يعتبر به عقلاء خلقه وجهّالهم فقال اليونانيّ
الصفحه ٣٨٣ : صلىاللهعليهوآله وقال : بأبي وأمّي يا رسول الله صلىاللهعليهوآله ما الذي جاء بك
إليّ ولست على دينك ، ألاّ كنت
الصفحه ٤٠٣ :
إلى المدينة من مكّة في أحد عشر يوما ، وإنّما هو من الله إذا شاء أراكم القدرة
لتعرفوا صدق أنبياء الله
الصفحه ١٠ :
الإلهيّة عليهم في
أمر الدنيا والدين ، هذا إن جعل دالاّ على حال النبيّ.
وإن جعل مبيّنا
لفعل الله
الصفحه ١١٣ : نقول : إنّ المعنى التركيبي المستفاد من الآيات المذكورة أنّ موسى عليهالسلام يخبر عن الله
تعالى ـ في