الصفحه ٣١٧ : ( أَلا
إِلَى اللهِ تَصِيرُ الْأُمُورُ ) ـ يعني عليّا ـ مراده إلى الله سبحانه لقول ( أَلا إِلَى اللهِ ) أي
الصفحه ١٨٩ :
فقال رسول الله :
يا أبا الحسن ، قد سمعت اقتراح الجاهلين وهؤلاء عشرة قتلى ، كم جرحت بهذه الأحجار
الصفحه ١٩٣ : بمائة درهم ، فكان يركبه ويجيء إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو تحته هيّن ليّن ذليل كريم ، يقيه
الصفحه ١٩٧ : أصحابنا ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : « لمّا
انتهى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الركن الغربي
الصفحه ٣٦٩ :
وعمّار بن ياسر
والمقداد بن الأسود الكندي رضي الله عنهم ، فقال له ابنه الحسن عليهالسلام : « يا
الصفحه ٤١ :
القليب ، ومن يحزب
الأحزاب ، ثمّ قال : أيّتها الشجرة ، إن كنت تؤمنين بالله واليوم الآخر ، وأنّي
الصفحه ١٩٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الثالثة ، فقال
ركانة : خذلت اللات والعزّى ، فدونك ثلاثين شاة فاخترها ، فقال له النبيّ
الصفحه ٢٦٥ : اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ) (٢) ؛ لأنّ الصادقين
الذين لا يصدر عنهم الكذب هم المعصومون
الصفحه ٣٠٢ :
وفي آخر : قال
النبيّ : « إنّ الناس لو اجتمعوا على حبّ عليّ بن أبي طالب لما خلق الله النار
الصفحه ٣٩٣ :
وذكر النبيّ وقال
: « يا أهل الكوفة ما بقرة بني إسرائيل بأجلّ عند الله منّي قدرا وأنا أخو رسول
الله
الصفحه ٤٢١ :
يبعث في الأرض
رسولا ، له وزير يعلم ما يقول الناقوس (١).
[٤]
ومنها : ما روي عن الرضا عليهالسلام
الصفحه ٤٣٧ : (١).
وعن أبي عبد الله عليهالسلام أنّه قال : « إنّ
الله عزّ وجلّ أوضح بأئمّة الهدى من أهل بيت نبيّنا عن
الصفحه ١٨٥ :
انزاحت عنهم
النيران وبعدت عنهم الأهوال ، ويردون الجنّة غانمين ظافرين.
ثمّ قال رسول الله
الصفحه ١٩٥ :
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ وأشار إلى حجر
فيه قدر خمسة أرطال ـ : أيّها الحجر تدحرج
الصفحه ٢٢٦ : البيعة ؛ إذ الصحابة لم يكونوا معصومين ، فبعضهم
أنكروه لداعية الرئاسة ، وبعضهم أخفوه لتوقّعها له أو لمن