الصفحه ٤٩ : أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ
النَّبِيِّينَ ) (٢) الآية.
ومنها
: قوله
الصفحه ٢٥٦ : (١) شكوك :
الأوّل
: أنّ الإرادة لا
تستلزم الفعل.
وفيه : أنّ إرادة
الله مستلزمة له وإلاّ يلزم العجز أو
الصفحه ٣٨١ : ،
المحفوظ بجند السماء أجمعين ، ذلك والله أمير المؤمنين على رغم الراغمين.
في كلام له قال
ابن الكوّاء : قطع
الصفحه ٥٧ : المشيئة جاز ؛ لأنّ الاسم
البديع هو كينونيّة هذه الكلمة وهو الماء الأوّل ، وهذه الكلمة هي السحاب المتراكم
الصفحه ٩٥ : ذكر من الآيات الإنجيليّة الدالّة على
أنّ الله تعالى ذكر نبيّنا صلىاللهعليهوآلهوسلم في الإنجيل
الصفحه ١٧٤ : إلى معاوية لينظر كيف هو؟
فأنطقه الله تعالى فقال : هات يا أبا إسحاق ، فقال كعب : إنّي قرأت اثنين وسبعين
الصفحه ٤٥٠ : : تنكسف الشمس في النصف من شهر رمضان ، والقمر من
آخره » ، فقال رجل : يا بن رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٩ : بأنّ « مأدمأد » في التوراة اسم محمّد صلىاللهعليهوآله فالاثني عشر
الذين مع محمّد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٥٧ : بيت المقدس ، فلا بدّ من شريعة أخرى ، وهي شريعة
محمّد بن عبد الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بدلالة
الصفحه ٩٩ : ، والشيطان يلسع عقبه ، ووعد الله إبراهيم وإسحاق
ويعقوب أن يبارك في أولادهم ».
وفي شعيا : « أنّ
بنتا باكرة
الصفحه ١٢٦ : ء نبيّنا صلىاللهعليهوآله مع ذكر أوصافه وعلائمه ، كما قال الله تعالى : ( الَّذِينَ
يَتَّبِعُونَ
الصفحه ٢٥١ : الفعليّة إلى الاسميّة بل خلاف المتبادر.
والسابع
: أنّ الركوع قد
يكون بمعنى الخضوع والخشوع فينفي ولاية غير
الصفحه ٤٢٤ : التوجّه إلى صفّين : « صبرا يا أبا عبد الله ، بشاطئ الفرات » ، ثمّ
بكى وقال : « هذا مناخ القوم ومحطّ رحالهم
الصفحه ١١٨ : التاء
المثنّاة الفوقانيّة الساكنة ـ بمعنى البيت.
«
يعقوب » اسم لنبيّ معروف ،
ولكن من غير ظهور الواو
الصفحه ١٠٥ : النون الساكنة ، بمعنى تسمعون ، المستعمل في الإنشاء
الطلبي ـ بمعنى : اسمعوا له وأجيبوه وأطيعوه.
«
كخل