الصفحه ١٨٠ : عليهالسلام : « أنّه جاء قوم من المشركين ، فقالوا له : يا محمّد ،
تزعم أنّك رسول ربّ العالمين ، فإنّك لا ترضى
الصفحه ١٨٣ : أكثر من ألف فئام وألف فئام وألف فئام. قالوا : وكم
فئام واحد يا رسول الله؟ قال : ألف ألف وينجون بها من
الصفحه ٢٠٧ : ،
حيّ الآن ، غائب عن أعين الأعيان ، وسيظهر بإذن الله المنّان ، ويملأ الأرض قسطا
وعدلا بعد ما ملئت جورا
الصفحه ٢٣١ :
الطاعة وعدم القدرة على المعصية ، ومنهم من ذهب إلى تمكّنه منه وكونه أمرا يفعله
الله تعالى بالعبد من
الصفحه ٢٥٥ :
[٣] ومنها : قوله تعالى : ( إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ
الصفحه ٢٦٣ : أنس ، عن ابن عبّاس أنّ المراد من البحرين :
عليّ وفاطمة ، ومن البرزخ : رسول الله
الصفحه ٢٧٥ : أن جعله خليفة في المدينة عند إرادة غزوة تبوك وقال
عليّ عليهالسلام له صلىاللهعليهوآلهوسلم : « لا
الصفحه ٢٧٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ وقد قال له أنس : إنّه على حاجة ـ فأذن له بالدخول فقال
: « يا عليّ ، ما أبطأك عنّي؟ » قال : « جئت
الصفحه ٢٧٩ : وغيرها.
والمراد أنّه عليهالسلام كان أعلم الناس
بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ لكونه في غاية
الصفحه ٢٩٧ : عمر ومن التجأ
إليهما إلى عليّ حين موتهما من عذاب الله. ونعم ما قال الشافعي في مدحه عليهالسلام
الصفحه ٣٢٠ : بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله من هو؟ حدّث الإماميّة إلى أنّه عليّ عليهالسلام واختاره المصنّف
وذهب
الصفحه ٣٢٢ : جاء بمعنى
المتصرّف والأولى والأحقّ بذلك ، كما يقال : أخو المرأة وليّها والسلطان وليّ من
لا وليّ له
الصفحه ٣٣٤ :
قصده إلى القدح فيها ، بل إنّما أنكر كما ينكر بعض المجتهدين.
[١٣]
ومنها : أنّه ( دفن في بيت رسول
الله
الصفحه ٣٥٠ : أبي بكر : « أتمشي أمام من هو خير منك والله ما طلعت
شمس ولا غربت بعد النبيّين والمرسلين على أحد أفضل من
الصفحه ٣٦٦ : »
وأومى بيده عليهالسلام إلى سعد بن مسعدة الحارثي لعنه الله ، وكان جاسوسا للخوارج في عسكر أمير
المؤمنين