الصفحه ١٩٦ :
ما تشاهدون ،
فناداهم الجبل : يا أعداء الله ، قد أبطلتم بما تقولون نبوّة موسى ، هلاّ قلتم
لموسى
الصفحه ٢١٤ :
كينونيّة طيرا فهي
بإذن الله وأمره وجعله.
وثانيا
: إنّه اجتهاد في
مقابل النصّ الصريح في أنّ نسبة
الصفحه ٢٢٠ : ذكرنا
أشار المصنّف مع بيان الشارح القوشجي بقوله : ( الإمام لطف فيجب نصبه على الله تعالى تحصيلا
للغرض
الصفحه ٢٢٥ : التي لا يعلم تأويلها
إلاّ الله والراسخون في العلم ، ولا بدّ من بيانها منها أو من غيرها ، ولا يمكن
ذلك
الصفحه ٢٣٥ : ) (١) ، وقوله تعالى : ( إِنَّ اللهَ اصْطَفى
آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْراهِيمَ وَآلَ عِمْرانَ عَلَى الْعالَمِينَ
الصفحه ٢٤٢ : أخذ
بيده ـ : « هذا خليفتي فيكم من بعدي فاسمعوا له وأطيعوا » (٣).
ونحو ذلك.
واحتمال الكذب من
الصفحه ٢٥٩ : ، وناجى الرسول كلّ مرّة فنسخت الآية حكما.
وروي عن عبد الله
بن عمر أنّه قال : ثلاث كنّ لعليّ لو أنّ لي
الصفحه ٢٦٢ :
الفردوس ، عن كتب
المخالفين ، عن ابن عبّاس أنّه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « أنا
الصفحه ٢٦٩ : ، وأنّها من أصول
الدين لا أصول المذهب فقط.
[٢٣]
ومنها : قوله تعالى : ( وَأَذانٌ
مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ٢٧٤ :
المؤمنين هو عليّ عليهالسلام (١).
وعن أبي نعيم
بإسناده إلى أسماء بنت عميس قالت : سمعت رسول الله
الصفحه ٢٧٨ : إن تمسّكتم به لن تضلّوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، ولن
يفترقا حتّى يردا عليّ الحوض » (١).
وقال
الصفحه ٢٨٠ : النفسانيّة
فقد صار موجودا بما هو إنسان دون أن يكون موجودا بما هو حيوان ، فقد دخل في باب
الملكي الصوري وليس له
الصفحه ٢٨٦ : أنّه دعا على زيد بن أرقم بالعمى فعمي.
ومنها
: رجوع الشمس له
مرّتين :
إحداهما : في زمن
النبيّ
الصفحه ٣٠٤ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « حبّ عليّ
براءة من النار » (١).
[١٥]
ومنها : ما روي عن زيد
الصفحه ٣١٤ :
أن قال : « فمحض
ممّا قرّرنا وبيّنّا أنّ محمّدا أوّل ما خلق الله ، وأنّه علّة الموجودات فالسبق
بهذا