الصفحه ١٤ : ؛ ليطيعه الناس طوعا
وكرها ، ويكون أوامره ونواهيه نافذة في الناس ، ولا يمكن ذلك إلاّ بتأييد من الله
بالآيات
الصفحه ٢٨ :
للإضلال العامّ كما
أبطل سحر فرعون بابتلاع عصا موسى.
فالمعجزة صادرة
بمجرّد إرادة الله بلا توسّط
الصفحه ٣٩ : كما مرّ ، علم أنّه خارق العادة وليس
من البشر ، بل من الله العزيز.
وأمّا احتمال أنّه
تعمل زمانا طويلا
الصفحه ٤٧ : يحصل من جميعها القطع بصدور المعجزة من النبيّ صلىاللهعليهوآله ويقال له :
المتواتر المعنوي ، كالعلم
الصفحه ٥٠ : بَيْنَ يَدَيْهِ ) (٢) الآية.
والحاصل
أوّلا : أنّ محمّد بن عبد
الله بن هاشم بن عبد مناف رسول الله ونبيّه
الصفحه ٥٢ :
الفرس ، وقوائمه
كقوائم الإبل ـ إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله وهو نائم في مكّة في دار أمّ هاني
الصفحه ٦٥ : روي أنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : « لي مع
الله وقت لا يسعني فيه ملك مقرّب ولا نبيّ مرسل
الصفحه ٧٤ : السنّة وأهل الضلالة كالغلاة والجبريّة ، القائلين بعدم القدرة للعبد ، وكون كلّ فعل
من الله ، فهم متفرّقون
الصفحه ٧٩ :
أسماء الله تعالى
وبعض صفاته غير قادح في الإيمان (١).
الثامنة
والثلاثون : الرشيديّة ، من أصحاب
الصفحه ٩٠ : وإسماعيل والسبب الذي بينهما من قبل إبراهيم؟ ».
فقال رأس الجالوت
: هذا قول موسى لا ندفعه ، فقال له الرضا
الصفحه ٩٧ : التوراة من غير أن يكون ناسخا.
ولا ريب أن
الاختلاف غير جائز من الله العالم بجميع الأشياء بحسب الماضي
الصفحه ١١٥ :
المراد لزم أن يقول : منهم ، كما قال الله تعالى : ( هُوَ الَّذِي بَعَثَ
فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً
الصفحه ١١٦ :
تكلّم من الله ،
وصاحب الشريعة المستقلّة ، والأحكام التي هي مباينة لأحكام موسى في الجملة ، حتّى
الصفحه ١٢٣ :
والإنجيل ، وإن
أنكره الزنديق » (١).
ومنها
: « أنّه إذا تعلّق
مشيئة الله بإرسال رسول إلى قوم
الصفحه ١٧٦ :
الساعة؟ » فقلنا :
بلى يا رسول الله ، فقال : « إنّ من أشراط الساعة إضاعة الصلاة ، واتّباع الشهوات