الصفحه ٢٧٣ : : (
وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ ) (٢) ، لما روي بالإسناد السابق أنّها نزلت في رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٠١ : صلىاللهعليهوآله : « قال الله تعالى : ولاية عليّ بن أبي طالب حصني ، فمن دخل حصني أمن من
عذابي » (١) وفي حديث آخر
الصفحه ٣٢١ : العبّاس وأخرى إلى
عليّ ولم يترك عليّ عليهالسلام محاجّة الأصحاب ومخاصمتهم وادّعاء الأمر له والتمسّك
بالنصّ
الصفحه ٣٤١ : ، ومع ذلك كانت الراية في يد عليّ (١).
وفي غزاة ( أحد ) جمع له رسول الله بين اللواء والراية ، وكانت
الصفحه ٣٦٣ : ، فقال : والله
لكأنّك لست من رأيت قبل كنت مصفارا فأنت الآن مورّد.
فقال عليّ عليهالسلام : فزال عنّي
الصفحه ٣٦٨ :
الله من أبي تراب
، وذهب عنّا افتخاره بابن عمّه علينا ، وأكثروا الكلام إلى أن صلّى
الصفحه ٣٩١ :
وإذا بعليّ قد خرج
وهو شديد الحزن على رسول الله صلىاللهعليهوآله فلمّا رآهم قال : « أيّها اليهود
الصفحه ٣٩٨ : فاتّكأ على
راحتيه فدعا به عليّ عليهالسلام فورثه من أبيه وجلد إخوته حدّا ـ حدّ المفتري ـ فقال له
عمر
الصفحه ٤٠٠ : زوجها
ويطلّقها زوجها وزوّجه الجارية وساق عنه عليّ عليهالسلام فقال : « إنّ دانيال كان يتيما لا أمّ له
الصفحه ٤٠٤ : ، أحبّ أن أرى من معجزاتك شيئا ،
قال عليهالسلام : « أفعل إن شاء الله تعالى عزّ وجلّ » ثمّ قام ودخل منزله
الصفحه ٤١٣ :
على يديه يحبّ
الله ورسوله ويحبّه الله ورسوله » ، فبات كلّ من الناس متفكّرا راجيا أن يعطيها ،
فقال
الصفحه ٤٣٨ :
الذي كان قبله » (١).
وعن أبي عبد الله
أنّه دعا أبا الحسن عليهالسلام يوما فقال لنا : « عليكم
الصفحه ٤٤٤ :
وعن أبي عبد الله عليهالسلام أنّه قال : «
للقائم غيبتان : إحداهما قصيرة ، والأخرى طويلة ، الغيبة
الصفحه ١٢ :
رجع أخذ ما له من
كرة النار ، فإذا وصل الهواء أخذ ما له من الهواء ؛ بناء منه على أنّ العروج إنّما
الصفحه ١٣ :
الفصل الأوّل :
في أنّ بعث الله تعالى النبيّ ـ المخبر عن الله تعالى بنحو
الوحي من غير اجتهاد