الصفحه ١٥ : ، قال : سأل الزنديق الذي أتى أبا عبد الله عليهالسلام فقال : فمن أين أثبت أنبياء ورسلا؟
قال أبو عبد
الصفحه ٣٥ :
الفصل
الرابع :
في أنّ
نبيّنا محمّد بن عبد الله صلى الله عليه وآله رسول الله المبعوث إلى
الصفحه ٤٠ :
وعن عبد الله بن
مسعود أنّه قال : « انشقّ القمر حتّى صار فرقتين ، فقال كفّار أهل مكّة ؛ هذا سحر
الصفحه ٤٢ : الجهد ، فبعد الاستئذان للحلب دعا رسول
الله صلىاللهعليهوآله بإناء ، فحلب فيه ، فسقاها حتّى رويت
الصفحه ٤٥ :
نحره ، فأخبره صلىاللهعليهوآله جابرا ، فقال له : « فأتني به » فقال : والله ما أعرف
صاحبه ، قال
الصفحه ٩١ : : هذا قول داود نعرفه ولا ننكره ، ولكن
عنى بذلك : عيسى ، وأيّامه (١) هي الفترة.
قال له الرضا
الصفحه ١٠٠ : الله لتكميل عقول خلق الله ،
وتهذيب نفوسهم من رئيسهم ومرءوسهم ، وتعليم الآداب والحكم لاستعداد الوصول إلى
الصفحه ١٦٣ :
وما على جبرائيل
من ذلك شيء ، ولا على الله سبحانه وتعالى ؛ حيث خلق السبب الذي به وقعت الفتنة كما
الصفحه ١٩٤ : .
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : وأسألك أيّها
الجبل أمرك الله بطاعتي فيما ألتمسه منك بجاه محمّد
الصفحه ٢٠٩ : يتقلّب في الجنّة والنار وحقيقتهما وحقائق
الأنبياء وسائر ما خلق الله عزّ وجلّ كلّها ـ على العموم
الصفحه ٢١٢ : لأنّ جعل الله تعالى
غيره علّة للخلق والرزق موجب لتوهّم ألوهيّة ذلك الغير ، وذلك كفر موجب لعدم
الاستعداد
الصفحه ٢١٧ :
قاهر عادل عالم
معصوم ، فيجب على الله تعالى نصبه ؛ لئلاّ يختلّ نظام المعاش اختلالا موجبا
لاختلال
الصفحه ٢١٩ : النظام في الدنيا ، وهذا غير مراد ، وحيث بيّنّا وجوب تعيين
الخليفة على الله والرسول لم يكن للقول بوجوب نصب
الصفحه ٢٣٧ : المؤمنين من جانب الله.
[
الثاني : ] الخلافة بلا فصل
من رسول الله.
والثالث
: الولاية خاصّة
الخاصّة
الصفحه ٢٤٨ : أمري واجعل لي وزيرا من أهلي
عليّا أشدد به ظهري ».
قال أبو ذر : فو
الله ما استتمّ رسول الله حتّى نزل