الصفحه ٢٩ : الله أو تكذيبه من غير سبب من
العبد.
مضافا إلى أنّ
السّحر عند الاختفاء والاشتباه ممّا يجب على الله
الصفحه ٤٦ : ، فقال له : « أعط هذا حقّه » قال : نعم ، فأعطاه من فوره ، فقيل
له في ذلك ، فقال : إنّي رأيت ما لم تروا
الصفحه ١٧٨ : الكتاب المكنون والعلم المخزون أنّه إذا
ولد بتهامة غلام بين كتفيه شامة ، كانت له الإمامة ، ولكم الزعامة
الصفحه ٣٠٣ :
وبدنه كان له ثواب
العباد أجمع » (١). ومثله رواية نعمان بن بشير عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٠٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآله : « إنّ الله خلق خلقا لا هم من الجنّ ولا من الإنس يلعنون
مبغض عليّ
الصفحه ٣١٠ :
ضرب رءوس المشركين
حتّى أسلموا وعبدوا الله ، ولو لا ذلك لم يكن ثواب ولا عقاب ، ولا يستره من الله
الصفحه ٣٤٧ :
حدود الله تعالى ) ولم يتساهل في ذلك أصلا ، ولم يلتفت إلى القرابة والمحبّة ( وأحفظهم لكتاب الله
الصفحه ٣٧٠ :
إلاّ ما أجبتيه ».
قال الراوي :
والله لقد سمعتها وهي تقول : لبّيك لبّيك يا وصيّ رسول الله وخليفته
الصفحه ٣٩٧ :
أَتُنَبِّئُونَ
اللهَ بِما لا يَعْلَمُ ) (١) ، وأمّا ما ليس عند الله فليس عنده ظلم للعباد ، وأمّا
الصفحه ٤٠٥ : ورجع إلى موضعه ، فقلت : يا أمير المؤمنين ، ما هذه
المائدة؟ فقال صلوات الله عليه : « هذه منسوبة في هذا
الصفحه ٤٠٨ :
في أبصارنا
ومسامعنا ، فو الله ما يقدر على احتمال هذا السرّ والقدرة ، فلمّا جرّه بين يديه
قام وقال
الصفحه ٤٠٩ : أمير المؤمنين ، ما علمت
أحدا يعلم منطق الطير إلاّ سليمان بن داود عليهالسلام ، فقال له : « يا عمّار
الصفحه ٤١١ :
فما زال يرجف حتّى
سقط ميّتا لعنه الله (١).
[٤٠]
ومنها : ما روي عن أبي
بصير ، عن أبي عبد الله
الصفحه ٤٣٢ :
فتمسّكوا بالنجوم
الزاهرة بعدي ، أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم » (١).
قال : فما نزل عن
منبره
الصفحه ٤٤٨ : : « يا ثابت! إنّ
الله تعالى كان وقّت هذا الأمر في السبعين ، فلمّا قتل الحسين عليهالسلام اشتدّ غضب الله