الصفحه ١٧٥ : والدرع والتاج ـ وهي العمامة ـ والبغل والهراوة ـ وهي القضيب ـ الأكحل
العين ، الصلت الجبين ، الواضح الخدّين
الصفحه ١٩٢ : حتّى يسوقهم بسيفه الباتر ودليله الواضح الباهر إلى
الإيمان به ، أو يقذفه في الهاوية إذا أبى إلاّ تماديا
الصفحه ٣٦ :
__________________
(١) البقرة (٢) :
٢٣.
(٢) انظر « إعجاز
القرآن والبلاغة النبويّة » : ١٧٥.
الصفحه ٣٨ : ء أموالهم ونحو ذلك ، ممّا ثبت بالتواتر المعنوي ، فترك الأسهل
وارتكاب الأصعب من الماهرين البالغين في البلاغة
الصفحه ٣٩ : الفصاحة ،
والدرجة القصوى من البلاغة على ما لا يعرفه فصحاء العرب بسليقتهم وعلماء الفرق
بمهارتهم في فنّ
الصفحه ٦٢ : ؛ لأنّه كلّما كان
أنزل في البلاغة وأدخل في الركاكة ، كان عدم تيسّر المعارضة أبلغ في خرق العادة.
الثالث
الصفحه ٨١ : البلاغة.
والجواب
ـ مضافا إلى أنّها
شبهة في مقابل البديهة ، وإنكار للضرورة ، ومغالطة وسفسطة ـ أوّلا : منع
الصفحه ٨٢ : وجه
المعجزة بلا شبهة ، سواء كان العجز من جهة علوّ المرتبة في الفصاحة والبلاغة ، أو
من جهة تعجيز الله
الصفحه ٩٦ : الجاهل المتعسّف والغبيّ الذي هو غير منصف.
ومنها
: أنّا نلاحظ القرآن
ونراه خاليا عن البلاغة ؛ لعدم
الصفحه ١٢٦ :
السهلة ، مع أنّ القرآن كان بحيث لم يمكن ولا يمكن الإتيان بمثله في الفصاحة
والبلاغة والحلاوة ، وعدم
الصفحه ١٨٠ : على ربّي ، وما
على الرسول إلاّ البلاغ المبين إلى المقرّين بحجّة صدقه ، وآية حقّه ، وليس عليه
أن يقترح
الصفحه ٢٨١ : كلامه : إنّه فوق كلام المخلوق ودون كلام الخالق. ويشهد عليه نهج البلاغة
وغيرها.
ويدلّ على
أعلميّته ما
الصفحه ٢٨٩ : ؛ « تفسير كنز الدقائق » ١ : ٦٩ ـ ٧٢.
(٣) « نهج الحقّ
وكشف الصدق » : ٢٦٥ ـ ٢٧٠ ؛ « شرح نهج البلاغة » لابن
الصفحه ٢٩١ : سعد
» ٥ : ١٦ ؛ « الشافي » ٤ : ٢٣٠ ؛ « شرح نهج البلاغة » لابن أبي الحديد ٣ : ٥٩.
(٢) الليل (٩٢) : ١٧
الصفحه ٢٩٧ :
__________________
(١) « شرح نهج
البلاغة » لابن أبي الحديد ١٦ : ١١٥ ، أقوال حكيمة في وصف الدنيا.
(٢) « فرحة الغري »
: ٧.