الصفحه ٨ : تنازله عن السلطة ؛ لكي لا تفهم الأمة أنه عليهالسلام
وجد الباغي للخلافة أهلاً فسلّمها إليه ، وهكذا كان
الصفحه ٧٣ : ؛ فكنت منهم الإمام ، وكانوا هم الأئمة من بعدك » (٢).
* الدكتور طه حسين
: « كان الإمام الحسن
الصفحه ٩٨ :
فيك وفيهم ما هو دون
ما فيكم. أنشدكم الله أيها الرهط أتعلمون أنّ الذي شتمتموه منذ اليوم ، صلّى
الصفحه ٢٠ : عليهالسلام من أبي سفيان :
صالح رسول الله صلىاللهعليهوآله
قادة قريش على وضع الحرب عن الناس عشر سنين يأمن
الصفحه ٦٠ : اضطرب اضطراب السليم ويسأل الله الجنة ويعوذ به من النار ، وكان عليهالسلام
لا يقرأ من كتاب الله عزّ وجل
الصفحه ١٠١ :
: « لا أدب لمن لا عقل له ، ولا مروة لمن لا همة له ، ولا حياء لمن لا دين له ، ورأس العقل معاشرة الناس
الصفحه ٥٣ : عن المنكر فيولّى عليكم شراركم ثم تدعون فلا يستجاب لكم. يا بني عبد المطلب ، لا ألفينكم تخوضون دما
الصفحه ٢٦ : ، والمعصوم الذي لا يميل مع الهوى ولا يتأثّر بالمؤثّرات الضيّقة كالمودّة والشنآن والعصبية ؛ فهو على ضوء ذلك
الصفحه ٧٩ : درهم أن قتلوا الحسن ، وقد بلغه عليهالسلام
ذلك فاستلأم ولبس درعاً ، فكان لا يتقدم للصلاة إلاّ وعليه
الصفحه ٨٤ :
ليس أحد منهم يوافق
آخر في رأي ولا هوى ؛ مختلفين لا نيّة لهم في خير ولا شر » (١).
وهذا الاختلاف من
الصفحه ١٨ :
يبايعنا على الموت ،
ولكن بايعنا على أن لا نفرّ » (١). ولا فرق كبير بين
الاثنين ، فمن يبايع على
الصفحه ٣٧ : : « انزل عن منبر أبي. فقال عمر : منبر أبيك والله لا منبر أبي » (٢).
فالحسن عليهالسلام
قد واجه عمر بمرّ
الصفحه ٦٢ : ، فوجد فيها عشرون ألف درهم ، فدفعها إلى الأعرابي » (٣).
وقيل له عليهالسلام
: لأي شيء نراك لا ترد سائلاً
الصفحه ١٦ : صلىاللهعليهوآله
؟ وما عقلت عنه ؟ قال : عقلت عنه أنّي سمعته يقول : دع ما يريبك إلى ما لا يريبك ، فإنّ الشرّ ريبة
الصفحه ٧٤ : تطهيراً ، وأنا من أهل البيت الذي افترض الله مودتهم على كل مسلم ، فقال تبارك وتعالى لنبيّه : (
قُل
لَّا