الصفحه ٢٩ : صلىاللهعليهوآله : « إنّ هذا الأمر
لا ينقضي حتى يمضي فيهم إثنا عشر خليفة كلّهم من قريش » (٣).
وقال : « بعدي إثنا
الصفحه ٥٦ : أمير المؤمنين بنيه وهم اثنا عشر ذكراً فقال لهم : إنّ الله أحبّ أن يجعل فيّ سنة من يعقوب إذ جمع بنيه وهم
الصفحه ٥ : بعد نبيهم صلىاللهعليهوآله
وإنّهم اثنا عشر خليفة كلهم من قريش ، وإنّهم مع القرآن الكريم ثقلان لا
الصفحه ٦٧ :
، فخاطب الإمام عليهالسلام
معاوية قائلاً : « يا معاوية لا يزال عندك عبد راتعاً في لحوم الناس ، أما والله
الصفحه ٥٢ : أنّه لا خير في علمٍ لا ينفع ، ولا ينتفع بعلمٍ لا يحقّ تعلّمه.
يا بني اجعل نفسك ميزاناً فيما بينك وبين
الصفحه ٣٠ : / القندوزي الحنفي ١ : ٣٠٨.
(٢)
كفاية الأثر في النصّ على الأئمّة الاثني عشر / الخزاز : ٨٩.
(٣)
الأمالي
الصفحه ٧ : ويتوجّهوا في مسيرتهم نحو التكامل والسموّ والارتقاء ، وترك فيهم أئمة وقادةٍ من أهل بيته عليهمالسلام
ليكونوا
الصفحه ٥٤ : الحقّ ، وأعلام الدين ، وألسنة الصدق ، فأنزلوهم بأحسن منازل القرآن ، وَرِدوهم ورود الهيم العطاش
الصفحه ٧٥ : فيهم شروطها ، فقدّموا للبيعة منهم أكثرهم فضلاً وأكملهم شروطاً » (٢).
والخلافة لا تتوقف عند المخالفين
الصفحه ٥١ : ذلك ... وإنّما الحكومة فرض من الله وقد حكم رسول الله صلىاللهعليهوآله
سعدا في بني قريظة فحكم فيهم
الصفحه ٣٤ : » ، وكان الإمام عليهالسلام
يأبى ذلك ، فلمّا ألحّ عليه ، قال : « لا آخذها إلاّ بحدودها ، قال : وما حدودها
الصفحه ٦ : الأرض لا تخلو منهم طرفة عين ، وإنهم حجج الله على عباده ، وأُمناؤه على وحيه ، وهم من أعلى الله تعالى
الصفحه ٢٣ : النبي المذكور وهو يدخل
فيهم. والثاني
: إنّهم آل محمد صلىاللهعليهوآله (٧).
وهذا السلام الصادر من الله
الصفحه ٩٤ : وفيهم من هو أعلم منه إلاّ لم يزل يذهب أمرهم سفالاً حتى يرجعوا إلى ما تركوه. وسمعوه يقول لأبي : أنت منّي
الصفحه ١٠٦ :
الحسين عليهماالسلام
قائلاً : « هذا ما أوصى به الحسن بن علي إلى أخيه الحسين ، أوصى أنّه يشهد أنّ لا إله