الصفحه ٩٤ : فرقتين إلاّ جعلنا الله في خيرهما من آدم إلى جدّي محمد صلىاللهعليهوآله
، فلمّا بعث الله محمداً للنبوة
الصفحه ٦ :
غفر له ، وإن من مات ولم يعرف إمام
زمانه منهم ، أو لم تكن له بيعة لأحدهم مات ميتة جاهلية ، وإن
الصفحه ٦٤ :
عَلِيمٌ
) » (١).
ورُوي أنه : « طعن أقوام من أهل الكوفة في الحسن بن علي عليهماالسلام ، فقالوا
الصفحه ٤٠ :
العطاء له مبرّراته
الشرعية. لأنه جزء يسير رُدّ إليهم من أموالهم المغتصبة ، ولكن بصورة العطاء ، وقد
الصفحه ١٠٦ : إلاّ الله وحده لا شريك له ، وأنّه يعبده حقّ عبادته لا شريك له في الملك ، ولا ولي له من الذل ، وأنّه
خلق
الصفحه ٢٩ : لاختيار الأمّة ؛ فهي عهد من الله عزّوجلّ للمصطفين من عباده ، وقد أكّد أهل البيت عليهمالسلام تلك الحقيقة
الصفحه ١٠٣ : الله ثم أسألك ، قال : لقد ألقيت طائفة من كبدي وأنّي سقيت السمّ
مراراً فلم أسق مثل هذه المرة ، ثم دخلت
الصفحه ٣٠ :
« كلّهم من بني هاشم » (١).
وقال : « أهل بيتي عترتي من لحمي ودمي ، هم الأئمّة بعدي عدد نقباء بني
الصفحه ٦٠ : يغشى عليه منها ، وكان إذا قام في صلاته ترتعد فرائصه بين يدي ربّه عزّ وجل ، وكان إذا ذكر الجنة والنار
الصفحه ١٠٧ :
لَهُمُ الْحَقُّ
) (١)
، ولم يجعل الله عز وجلّ للشيطان عليك سلطاناً. يا محمد ألا أخبرك بما سمعت من
الصفحه ١٥ : العلاقة بهذه الأسرة يوماً ما ، فكان رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا قدم من غزو أو
سفر بدأ بالمسجد فصلى به
الصفحه ٣٢ :
موقف
الإمام الحسن عليهالسلام من أبي بكر :
أخرج الدارقطني : « أنّ الحسن جاء لأبي
بكر وهو على
الصفحه ٤٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله وأنّه أولى بالأمر
من غيره. ثمّ قال : « معاشر الناس إنّ طلحة
الصفحه ٧٩ :
معاوية في دسائسه
وخبثه وكذبه وكيده وحيلته ودهائه ، فقد بعث لكل من عمرو بن حريث والأشعث بن قيس
الصفحه ١٧ :
دخل عليّ عليهالسلام وجد عندها علماً
بالتنزيل ، فيسألها عن ذلك ، فتقول : « من ولدك الحسن