الصفحه ١٢ : أمام مرأى الصحابة ليبيّن عظمة هذين السبطين ومكانتهما من رسول الله صلىاللهعليهوآله.
الحُبّ :
الحاجة
الصفحه ١٠ : يعيشان فيه ، وفي مقامنا هذا نرى أنّ الإمام الحسن عليهالسلام
قد تلقّى ذلك من قبل جدّه رسول الله
الصفحه ٢٢ : صلىاللهعليهوآله
وأهل بيته منسوخ ، وقال : قال النبي صلىاللهعليهوآله
: من مات على حبّ آل محمد مات شهيداً ، ومن
الصفحه ٢٣ : وموازين التقييم ، وهذا التلقّي هو مصداقٌ واقعي للصلاة عليهم ؛ لأنّ
الصلاة واجبة كما ورد في آراء الكثير من
الصفحه ١٠٩ : ................................................................................................ ٩
الحُبّ
الصفحه ٨٦ : الإمام الحسن عليهالسلام
: « إن ابني هذا سيد ولعل الله تبارك وتعالى أن يصلح به بين فئتين من المسلمين
الصفحه ١٠٢ :
يتقدّمه مطل ولا
يتبعه منّ ، والاعطاء قبل السؤال من أكبر السؤدد ». وقال عليهالسلام : « المزاح
الصفحه ٩٣ : ، وأيم الله لأنا أولى
بالناس في كتاب الله وعلى لسان رسول الله صلىاللهعليهوآله
، غير إنّا لم نزل أهل
الصفحه ٩٧ :
فجمع مروان
الهاشميين والأمويين وخطب من الإمام عليهالسلام
، فأجابه الإمام عليهالسلام
: « أمّا ما
الصفحه ٩ : أشهر ، وكانت هذه الفترة كافية للسموّ والتكامل والارتقاء إلى أعلى قمم الإيمان والتقوى والصلاح. حيث تلقّى
الصفحه ٩٦ : كان أعلم بعليّ حين قبضه إليه ، ولقد اختصه بفضل لم تعتادوا مثله ، ولم تجدوا مثل سابقته ... وأيم الله لا
الصفحه ٥٨ :
الايمان بالهدف
والخطة ، وأن يكون شخصية متميزة على غيرها ؛ في الفعل والخُلق ، والقدرة البارزة على
الصفحه ٦٦ : من قبل الكثير من الحكّام والولاة وعموم الناس ، حتى أنّ معاوية الطاغية كان يهابه
، ولهذا كبّر عند موته
الصفحه ٧١ : التقى وخامس أصحاب الكساء غذتك اكفّ الحقّ وربيت في حجور الإسلام ورضعت ثدي الايمان وطبت حياً وميتاً
الصفحه ٥ : الفكري والعملي على تلك الرسالة لا يكون من
دون الارتباط بالقدوة الرمز من خلال التأثير المباشر بما جسدته