الصفحه ١٦٨ : بن خنيس :
المعلّى بن خنيس
مولى أبي عبد الله عليهالسلام ، إن من تتبع أحاديثه عرف أنه من أهل الفقه
الصفحه ٥٠ :
فوقك في المقدرة
فإن ذلك أقنع لك بما قسم لك ، وأحرى أن تستوجب الزيادة من ربّك ، واعلم أن العمل
الصفحه ١٥ : .
الورع والتقوى :
إنّ من آثار
معرفته تعالى والخوف منه تقواه والورع عن محارمه ، ولذلك حذّر أبو عبد الله
الصفحه ٩١ : .
١٦٦ : الصفح
الجميل ألاّ تعاتب على الذنب ، والصبر الجميل الذي ليس فيه شكوى.
١٦٧ : وسأله
المفضّل بن
الصفحه ١٧٧ : ، ودلالة على المعرفة.
والظاهر أن طاهرا
الذي روى عتاب الصادق عليهالسلام لابنه عبد الله الأفطح وتوبيخه على
الصفحه ١٨٠ : الكريمة ـ الإمام
الصادق ـ ولا بدع فإن المرتقى ليس بسهل فالقصور عذري الذي سجّلته واسجله على نفسي أبدا
، ولا
الصفحه ٣٣ :
عليهالسلام.
ولكن الذي أوقع
الناس في تلك السيّئات مع علمهم ومعرفتهم هو حبّهم لنفوسهم وتغلّب
الصفحه ٩٣ : تعفّ نساؤكم.
١٨٨ : المرء كثير
بأخيه ، ولا خير في صحبة من لم ير لك مثل الذي ترى لنفسه.
١٨٩ : وتخاصم
الصفحه ١٠٨ : والاشفاق عليه (٢).
حتّى أنه عليهالسلام قال للمفضّل بن
عمر وهو من وكلائه وخواصّ أصحابه الثقات وأبو الحسن
الصفحه ٢ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
الحمد لله الذي
منّ علينا بالإسلام ، وعرّفنا خيرته من الأنام
الصفحه ٧٩ :
فقد عقّهما ، والصنيعة لا تكون صنيعة إلاّ عند ذي حسب ودين ، والله تعالى منزل
الصبر على قدر المصيبة
الصفحه ٩٧ :
٢٢٨ : إن أحقّ
الناس أن يتمنّى للناس الغنى البخلاء ، لأن الناس إذا استغنوا كفّوا عن أموالهم ،
وأحقّ
الصفحه ٢٩ : ظالمه كما قال أبو عبد الله عليهالسلام : اتقوا الظلم ،
فإن دعوة المظلوم تصعد الى السماء (١).
أقول : إن
الصفحه ١٢ :
فيحسب من المحسنين
، فيجب عليه أبدا أن يحذر الزلّة فيتّقيها ، ويرعى الحسنة فيوافيها ، وتعاليم
الصفحه ١٦ : عليهالسلام : أما والله إن
كانت أعمالهم أشدّ بياضا من القباطي (٢) ولكن اذا عرض لهم حرام لم يدعوه (٣).
وقال