الصفحه ١١٤ :
الأمر على فئة
فقالوا بإمامته ، لأن الإمامة في الأكبر وجهلوا أنها في الأكبر ما لم يكن ذا عاهة
الصفحه ٤٥ : أنت عملت بما نصحت لك في كتابي هذا ثمّ كانت عليك من
الذنوب والخطايا كمثل أوزان الجبال وأمواج البحار
الصفحه ٥٥ :
صادقا فيما تقول
فاسأل الله أن يغفر لي ، وإن كنت كاذبا فيما تقول فالله أسأل أن يغفر لك ، ومن
وعدك
الصفحه ١٢٣ : العارف بمنزلة الإمام ، دون أن يحجزه عن هذا أنه عمّ أبيه ،
بل ربّما تمنّى أن يفديه بنفسه ، أراد أبو جعفر
الصفحه ٣١ : ، ويكيع (٢) عن الخناء والجهل (٣).
أقول : أترى أن
إمام المؤمنين الصادق عليهالسلام يعني بهذا الوصف الأئمة
الصفحه ٦١ :
معادن الجواهر ،
وإيّاكم أن تمدّوا أطرافكم الى ما في أيدي أبناء الدنيا ، فمن مدّ طرفه الى ذلك
طال
الصفحه ١٢٤ : عليهالسلام :
وهو الامام بعد
أبيه الصادق عليهالسلام على رأي الاماميّة وعسى أن نتوفّق يوما لتأليف كتاب في
الصفحه ١٤١ : ونهشته النوائب ، على أن عصره من
أهمّ العصور التي اختبرت المحن والفتن فيها سرائر الرجال ، لا سيّما أهل
الصفحه ٨٣ :
٨٥ : إن خير
العباد من يجتمع فيه خمس خصال : إذا أحسن استبشر ، واذا أساء استغفر ، واذا أعطي
شكر
الصفحه ١٠٤ : بأربعين دينارا (١).
وأمر بالسراج في
البيت الذي كان يسكنه أبو عبد الله عليهالسلام الى أن اخرج الى العراق
الصفحه ١٧٥ : ، فأعلمه مصادف أن المتاع الذي معهم ليس منه شيء في مصر ، فحلفوا ألاّ
يبيعوه إلاّ بربح دينار دينارا ،
الصفحه ٨٩ : للاخرى : السخاء بالنفس ،
والأنفة من الذلّ ، وطلب الذكر ، فإن تكاملت في الشجاع كان البطل الذي لا يقام في
الصفحه ٤١ : .
__________________
(١) ما موصولة عطف
بيان لقوله ـ مال غيرك ـ أي أن الذي تخلفه وراء ظهرك هو مال غيرك فلا تهتمّ
لاصلاحه
الصفحه ١٦٥ :
الجواب ، نبيه الخاطر ، ذكيّ القلب ، وكان في طليعة متكلّمي الاماميّة ، على أن له
القدح المعلّى في الفقاهة
الصفحه ١٧٤ : اسما ، أو
بالغين المعجمة فيكون وصفا ، على أنه يحتمل أن يكون اسما أيضا ، وعلى أيّ حال فإن
الذي وجدته