الصفحه ٤٨ : من نهاية السعادة لو وضع الامراء وأرباب الدولة هذا الكتاب نصب أعينهم ،
ودرج عليه الناس في معاملاتهم
الصفحه ٥٣ : عليهالسلام فلمّا ورد عليه قال له الصادق عليهالسلام : إني رجل مطلوب
ومع ذلك لي أوراد في كلّ ساعة من آنا
الصفحه ٦٦ :
وحسن الجوار (١).
وتكرّرت منه هذه
الوصيّة في عدّة مواطن حتّى عيّر تاركيه ، فقال عليهالسلام : أما
الصفحه ٦٧ : الخلّة من الأخ جعل ذلك الكشف عن العيوب هديّة ، وهذه هي الغاية القصوى
بالترغيب في هذه الخلّة للاخوان
الصفحه ١٠٣ :
قائمين بفرائض
الله.
وكانت زوجته أمّ
حميدة (١) تعجب من تلك الحال وأن الموت كيف لم يشغله عن
الصفحه ١٢٢ :
الورع ، كثير الفضل ، ولزم أخاه موسى عليهالسلام ، وروى عنه شيئا كثيرا من الأخبار ، وقال في النصّ عليه
الصفحه ١٣١ :
مشاهير الثقات من رواته
من الشيعة
اذا كان الرواة
الثقات الذين أحصتهم كتب الرجال أربعة آلاف أو
الصفحه ١٣٣ : الصيرفي :
إسحاق بن عمّار بن
حيّان الصيرفي الكوفي ، كان من الثقات الذين رووا الحديث عن الصادق وابنه
الصفحه ١٣٧ : عليهماالسلام ، وكفّ بصره آخر عمره ، ومات أيام الرضا عليهالسلام وهو من الستة
أصحاب الصادق عليهالسلام الذين
الصفحه ١٤٦ :
عن سبب ذلك القدح
الصادق نفسه ، فقال في حديث طويل رواه الكشي ص ٩١ : إني أنا أعيبك دفاعا مني عنك
فإن
الصفحه ١٤٨ : أحبّ عبدا غته (١) بالبلاء غتا ، وإنا وإيّاكم يا سدير لنصبح به ونمسي »
فاستيهابه من الله دلالة على كبر
الصفحه ١٥١ :
من خواصّ الصادق عليهالسلام ، وقد سبق في
سدير قول الصادق عليهالسلام لزيد الشحّام ودموعه تجري على
الصفحه ١٥٢ :
لو لا أن الصادق عليهالسلام هو المخبر عن عبد
الله وعمّا كان عليه من تقوى وطاعة لما كنا نعتقد بأن
الصفحه ١٦٣ :
سخيّا وعن الباقر عليهالسلام أنه قال : عمر
بصري الذي أبصر به ، وهو جدّ الشريفين المرتضى والرضي من
الصفحه ١٦٨ :
معروف بن خربوذ :
معروف بن خربوذ
المكّي ، روى عن السجّاد والباقر والصادق عليهمالسلام ، وهو من