الصفحه ١١٩ : إن خرجت غدا هزمت وقتل أصحابك ، وإن قال لك من أين علمت غدا فقل رأيت في
النوم ، فلمّا أتاه ونهاه عن
الصفحه ١٢١ : الحسين ودعا له : يا أمير
المؤمنين إنك قد تعبت اليوم فلو ركبت ، فقال المأمون : إن هذه رحم قطعت من مائتي
الصفحه ١٢٩ :
رجال الشيعة ، ولكن الشيعة لا تعرفه من رجالها.
ذكره في رجال
الصادق عليهالسلام التهذيب ، والينابيع
الصفحه ١٤٤ :
من كراماتهم نسبوه
الى الغلوّ وهو سهو.
وجاء فيه حديث
كثير يدلّ على علوّ منزلته مثلما رواه الكشي
الصفحه ١٥٤ : الصادق عليهالسلام حين شاهد كرامة
منه ، انظر ذلك في « ١ : ٢٦٠ » ، وكان واليا على الأهواز من قبل المنصور
الصفحه ١٧٢ :
عليهماالسلام ، وكان من المجلين في الكلام ، الذين أشرقوا أعداءهم
بالريق ، وألزموهم الحجّة
الصفحه ٤ : القضاء فيه الى
نهاياتها ، أدّى محتوم قضاء الله الى غاياتها يبشّر به كلّ أمّة من بعدها ، ويدفعه
كلّ أب
الصفحه ١٢ :
فيحسب من المحسنين
، فيجب عليه أبدا أن يحذر الزلّة فيتّقيها ، ويرعى الحسنة فيوافيها ، وتعاليم
الصفحه ١٦ :
وسئل عن قوله الله
عزّ شأنه : « وقدمنا الى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا (١) » فقال
الصفحه ١٨ : الزهد من
طريق نفعه العاجل ، وهو أحسن ذريعة للرغبة في الشيء ، لأن المرء يريد أبدا أن يكون
لعمله نتيجة
الصفحه ٢٣ :
من تارك لأمر قد
سعد به حين أتاه » (١).
وانتبه الى قوله عليهالسلام : « ما أنزلت
الدنيا من نفسي
الصفحه ٣٦ :
٣ ـ وصاياه
إن قيمة المرء
الاجتماعيّة بما يصنعه للمجتمع من خير ، كما أن قيمته الذاتيّة بما يحسنه
الصفحه ٤١ : فيهما شكرك وصبرك ، وارج الله رجاء لا يجرّئك على معصيته ، وخفه خوفا لا
يؤيسك من رحمته ولا تغترّ بقول
الصفحه ٤٣ :
وأبتذله ، وأين أضع زكاتي ، وفيمن أصرفها ، وبمن آنس ، والى من أستريح ، ومن أثق
وآمن وألجأ إليه في سرّي
الصفحه ٤٧ : الله
وحدّثني أبي عن آبائه عن علي عليهالسلام أنه قال : من قال في مؤمن ما رأت عيناه وسمعت اذناه ما
يشينه