الصفحه ٢٤ :
الفقر بين عينيه ،
وشتّت أمره ولم ينل من الدنيا إلاّ ما قسم له ، ومن أصبح وأمسى والآخرة اكبر همّه
الصفحه ٤٦ :
يا عبد الله
وحدّثني أبي عن آبائه عن علي عليهالسلام أنه سمع من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٢ :
٧٣ : من طلب
الرئاسة هلك (١).
٧٤ : من زرع
العداوة حصد ما بذر (٢).
٧٥ : الغضب مفتاح
كلّ شر.
٧٦
الصفحه ٩١ :
١٦١ : من وقف نفسه
موقف التهمة فلا يلومنّ من أساء الظنّ به.
١٦٢ : من كتم سرّه
كانت الخيرة في يده
الصفحه ٩٢ : .
١٧٦ : امتحن أخاك
عند نعمة تجدّد لك ، أو نائبة تنوبك.
١٧٧ : من ظهر غضبه
ظهر كيده ، ومن قوى هواه ضعف
الصفحه ٩٣ : تعفّ نساؤكم.
١٨٨ : المرء كثير
بأخيه ، ولا خير في صحبة من لم ير لك مثل الذي ترى لنفسه.
١٨٩ : وتخاصم
الصفحه ٩٩ :
٢٤٣ : المنّ يهدم
الصنيعة (١).
٢٤٤ : المعروف
ابتداء ، فأمّا ما أعطيته بعد المسألة فإنما كافيته
الصفحه ١٦٩ : بن عمر :
أبو عبد الله
المفضّل بن عمر الجعفي الكوفي ، روى عن الصادق والكاظم عليهماالسلام وجمع من
الصفحه ١٣ : خاف مقام ربّه جنّتان » (٢) : من علم أن الله يراه ويسمع ما يقول ، ويعلم ما يعمله من
خير أو شرّ فيحجزه
الصفحه ٢١ :
ويقول عليهالسلام : « مثل الحريص
على الدنيا مثل دودة القزّ كلّما ازدادت من القزّ على نفسها لفّا
الصفحه ٢٥ :
على ذمّه. وقد ورد
عن الصادق عليهالسلام الكثير من الأحاديث في ذمّه وتنقص صاحبه ، فقال مرّة :
كلّ
الصفحه ٤٤ :
فأمّا من تأنس به
وتستريح إليه وتلج امورك إليه فذلك الرجل الممتحن المستبصر الأمين الموافق لك على
الصفحه ٤٩ :
وصيّته لمؤمن الطاق (١) :
نقتطف من وصيّته
لمؤمن الطاق زهرا غضّة ، قال عليهالسلام : يا ابن
الصفحه ٥٢ : زدني ، فقال لي : يا سفيان ثق بالله تكن مؤمنا ، وارض بما قسم الله لك تكن
غنيّا ، وأحسن مجاورة من جاورك
الصفحه ٥٥ : وتجربة ، وإيّاك أن تعمل برأيك شيئا ، وخذ
بالاحتياط في جميع ما تجد إليه سبيلا ، واهرب من الفتيا هربك من