الصفحه ١٤٢ : مثلك فلا يكره ، من اذا طار أحسن
أن يقع ، وان وقع أحسن أن يطير ، فمن كان هكذا فلا نكره كلامه
الصفحه ١٥٣ :
من شيعة أهل البيت
والفقهاء الصلحاء ، والثقات الأجلاّء ، الذين لا يطعن عليهم بشيء ، ولقد قال فيه
الصفحه ١٧٠ : عبد
العزيز النخعي الكوفي المدائني ، روى عن الصادقين عليهماالسلام ، وروى عنه عدّة من أعيان الثقات
الصفحه ١٧٤ : منهم يتجاوز العشرة ، ولعلّهم كانوا عشرة في وقت من الأوقات ، ونحن
نستطرد ذكر من عثرنا عليه منهم
الصفحه ١٧٥ : من
مشاهير الثقات وأعيانهم أمثال يونس بن يعقوب والمعلّى بن خنيس ، وإسحاق بن عمّار ،
وغيرهم ، ومن هذا
الصفحه ٥٨ : بدينكم ، فإن المخاصمة ممرضة للقلب ، إن
الله عزّ وجل قال لنبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم « إنّك لا تهدي من
الصفحه ٧٥ : ءة الظن.
١١ : إن شئت أن
تكرم (٣) فلن ، وإن شئت أن تهان فاخشن.
١٢ : من كرم أصله
لان قلبه ، ومن خشن
الصفحه ١١٦ :
وسلّموا وسمعوا كلامه وسألوه ثمّ قطعوا عليه ، ثمّ لقي هشام الناس أفواجا فكان كلّ
من دخل عليه قطع عليه إلاّ
الصفحه ١١٧ :
عليهالسلام ، وروى عن أبيه النصّ على أخيه موسى عليهالسلام ، كما روى النصّ
بها عليه من اخوته علي
الصفحه ١١٨ : الحسين (١) : ما خرج من
عندنا محمّد يوما قط في ثوب فرجع حتّى يكسوه ، وكان يذبح كلّ يوم كبشا لأضيافه
الصفحه ١٤٣ : يرويه عنه عدّة من الثقات ، وله كلام مع بعض
الزيديّة دلّ على اشتهاره بالتشيّع وسرعة جوابه وحسنه حتّى ضحك
الصفحه ١٧٦ : مصادف مجالدة السيوف
أهون من طلب الحلال ، وقد ذكرنا هذا في عطفه « ١ : ٢٣٣ ».
وهو الذي كان مع
الإمام
الصفحه ٥٧ :
فافعل ، فإن العبد
يكون فيه بعض التقصير من العبادة ويكون له حسن الخلق ، فيبلغه الله بخلقه درجة
الصفحه ٧٤ :
٤ ـ حكمه
إن له عليهالسلام من طرائف الحكم
وشوارد الكلمات ما يسمو بالنفوس الخيّرة الى صفوف
الصفحه ٨١ : لم تكن
حليما فتحلّم (٣).
٦٩ : من كفّ يده
عن الناس فإنما يكفّ يدا واحدة ويكفّون أيدي كثيرة (٤).
٧٠