الصفحه ١٤٠ : عليهماالسلام وعاش الى زمن
الجواد عليهالسلام ولم تعرف له رواية عن الرضا والجواد عليهماالسلام ، وهو من الستّة
الصفحه ١٥٠ : عليهماالسلام وعاش حتّى لقي الرضا عليهالسلام ، ومات في أيامه ، وكان من شيوخ أصحاب أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ١٦١ :
قبل الحديث ».
وهو القائل : اذا
نظرت الى جعفر بن محمّد عليهماالسلام علمت أنه من سلالة النبيّين
الصفحه ١٧١ : الحكم رائد حقّنا ، وسائق قولنا ، المؤيّد لصدقنا ، والدامغ لباطل أعدائنا ، من
تبعه وتبع أثره تبعنا ، ومن
الصفحه ١٧٩ :
عند الموت من هذا
الجزء ص ١٠٤.
ومن هذه الرواية
يستفاد أن سالمة كانت مقرّبة لدى الإمام عليهالسلام
الصفحه ٣٩ : معاونة المسلم خير وأعظم أجرا من صيام شهر
واعتكافه في المسجد الحرام.
واعلموا إنّ
الاسلام هو التسليم
الصفحه ٦١ : حزنه ولم يشف غيظه واستصغر نعمة الله عنده ، فيقلّ شكره لله ، وانظر الى من هو
دونك فتكون لأنعم الله شاكرا
الصفحه ٦٢ : هاهنا جاء عن الصادق عليهالسلام حديث جمّ عن التفقّه وقد سلف في ( ١ ـ ١٤٣ ) شيء من ذلك
ونضيف هنا أحاديث
الصفحه ٧٠ : أن يقنع من أخيه بما دون ذلك إبقاء للودّ ، كما قال عليهالسلام : ليس من الإنصاف
مطالبة الاخوان
الصفحه ٧١ : الاخوان ومنها المواساة ، غير أنه جاء لها ذكر خاصّ في أحاديثه فقال عليهالسلام : انظر ما أصبت
فعد به على
الصفحه ٧٩ : .
٤٧ : أغنى الغنى
من لم يكن للحرص أسيرا (٢).
٤٨ : لا شيء أحسن
من الصمت ، ولا عدوّ أضرّ من الجهل ، ولا
الصفحه ٨٦ : (١) التي لها ولد من
غيرك.
١١٦ : ثلاثة من
كنّ فيه كان سيّدا : كظم الغيظ ، والصفح عن المسيء ، والصلة بالنفس
الصفحه ٩٦ :
بأفضل من أن تطيع
الله فيه.
٢١٨ : من رضي
القضاء أتى عليه القضاء وهو مأجور ، ومن سخط القضاء أتى
الصفحه ١٢٠ : طالب يبكون ، فجلس أبو الحسن
عند رأسه ونظر في وجهه فتبسّم ، فنقم من كان في المجلس على أبي الحسن ، فقال
الصفحه ١٣٢ :
رجالي.
فلو لم يكن بتلك
الغزارة من الفضل ، والقوّة في الحجّة ، لما عرّضاه لتلك المآزق والمخاطر