الصفحه ٨٢ : النار الحطب.
٧٩ : آفة الدين
الحسد ، والعجب ، والفخر (٥).
٨٠ : ما من أحد
يتيه إلاّ من ذلّة يجدها في
الصفحه ٨٧ : السوء ، والمرأة البذيّة.
١٣٤ : لا تطيب
السكنى إلاّ بثلاثة : الهواء الطيّب ، والماء الغزير
الصفحه ٩٠ : له :
ما المروّة؟ فقال عليهالسلام : ألاّ يراك الله حيث ينهاك ، ولا يفقدك حيث أمرك.
١٥٧ : فوت الحاجة
الصفحه ٩٣ : من أحد
وإن ساعدته الامور بمستخلص غضارة عيش (٢) إلاّ من خلال مكروه ، ومن انتظر بمعاجلة الفرصة مؤاجلة
الصفحه ٩٥ : (٥).
٢١٥ : تقرّبوا الى
الله بمواساة إخوانكم.
٢١٦ : ضمنت لمن
اقتصد ألاّ يفتقر.
٢١٧ : اصبر على
أعدا
الصفحه ١٠٠ :
٢٥٣ : لا تفتش
الناس فتبقى بلا صديق.
٢٥٤ : من لم يرض
بصديقه إلاّ بايثاره على نفسه دام سخطه
الصفحه ١٠٢ : الشارع الأقدس بالصلاة ، فلم تشغل إمامنا عليهالسلام ساعة الموت عن هذه الوصيّة ، وما ذاك إلاّ لأنه الإمام
الصفحه ١٠٣ : يريد أن يقتلك؟ قال : تريدين
ألاّ أكون من الذين قال الله عزّ وجل فيهم : « والذين يصلون ما أمر الله به أن
الصفحه ١٠٤ : موته
قبل الصادق ، إلاّ أن يكون الترحّم عليه وهو حي ، أو أن الكاظم هو المترحّم ونسب
الى الصادق خطأ
الصفحه ١٠٥ :
أولاده دفنوا
بالعراق إلاّ الرضا في خراسان.
كناه وألقابه :
كان يكنّى بأبي
عبد الله ، وأبي
الصفحه ١١٠ :
سيقولون بإمامته لأنه الأكبر زعما منهم أنه لم يمت ، فما فعل ذلك إلاّ ليقيم
الحجّة عليهم ، وقد كشف بنفسه
الصفحه ١١١ : بكفنه فكتب في حاشيته : إسماعيل يشهد أن لا إله إلاّ الله (١).
فتعجّب الناس من
انقلاب حاله وذهاب ذلك
الصفحه ١١٤ : سوف
يدّعي الإمامة بعده ويجلس مجلسه ، وأمره ألاّ ينازعه ولا يكلّمه لأنه أول أهله
لحوقا به ، فكان الأمر
الصفحه ١١٧ : أبونا رحمهالله شيئا إلاّ ألجأه إليه وتركنا عالة ، ولو لا أني اكفّ نفسي
لأخبرتك بشيء على رءوس الملأ
الصفحه ١١٩ : (٢).
ولمّا خرج على
المأمون جفاه الرضا عليهالسلام وقال : إني جعلت على نفسي ألا يظلّني وإيّاه سقف بيت ،
ويقول