الصفحه ٣٥١ :
قد عرفت عدم دلالة
خبر أبي بريدة على ذلك ، وأما خبر إسماعيل (١) « فهو سألت أبا عبد الله
الصفحه ٤١٢ :
وغيرها ، مضافا
إلى ما سمعت للصحيح أو الحسن كالصحيح عن رفاعة (١) « سألت أبا عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٤٥٨ : الحرمة ، وفي مرسل المثنى الحناط (١) « عن أبي عبد
الله عليهالسلام قلت : له رجل من نيته الوفاء وهو إذا
الصفحه ٧٢ :
الراد يعادل وزر
المغتاب سبعين مرة وان الله يرد عن رادها ألف باب من الشر في الدنيا والآخرة
الصفحه ٩٢ :
نعم قد يقال : لا
بأس به بالعلوم النبوية ، كالجفر ونحوه مما يمنح الله تعالى به أوليائه وأحبائه ،
مع
الصفحه ١٠٣ : عبد الرحمن
بن سيابة « قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : جعلت فداك إن الناس يقولون أن النجوم لا يحل النظر
الصفحه ١١٥ : العوض فيها بعد تسليمه ، غير
مناف لان المتعلق بالأصل هو العمل وتلك من التوابع ، والله أعلم.
ومنه تزيين
الصفحه ١٨٧ : أهل
الخراج بالربع والنصف والثلث قال : نعم لا بأس به وقد قبل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم خيبر
الصفحه ١٨٩ : أبي خديجة (٢) « قال رجل وأنا
حاضر حلل لي الفروج ففزع أبو عبد الله عليهالسلام ، فقال له رجل ليس يسألك
الصفحه ٣٢٣ : ريب في أن الترجيح له ، ولو للأصل والشهرة أو الإجماع ، كما أن
الترجيح لما دل على ولاية الحاكم في صورة
الصفحه ٣٣٧ :
الآخرة للكافر على
المسلم ، كما يومي إليه قوله تعالى (١) ( فَاللهُ يَحْكُمُ
بَيْنَهُمْ يَوْمَ
الصفحه ٤٦١ :
الطالب الترك له لم يحرم ، وفي كراهيته وجه ، ولا كراهة في ترك الملتمس قطعا ، بل
ربما استحب اجابته إذا كان
الصفحه ٤١ :
ففي خبر المناهي عن الحسين بن يزيد عن الصادق عليهالسلام (١) « نهى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن
الصفحه ٥٢ : المستفاد من جملة منها ، قال :
ابن أبي يعفور (١) « كنت عند أبي عبد الله عليهالسلام فدخل عليه رجل من أصحابنا
الصفحه ٥٦ :
لا يخرج بذلك عن
حقيقة الغناء ولا عن حكمه كما هو واضح والله العالم.
ومنه حفظ كتب
الضلال ونسخها