الصفحه ٦ : الأنصاري
(١) ان الباقر عليهالسلام أم قوما بلا أذان ولا إقامة فسئل عن ذلك فقال : « إني مررت
بجعفر وهو يؤذن
الصفحه ١٠ : إله إلا الله ، وأن
محمدا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم » وزرارة (٢) في الصحيح أيضا
الباقر
الصفحه ١٥ : ء ولم نتحققه ، بل المتحقق خلافه.
وعلى كل حال فمما
يدل على الوجوب فيهما قول الباقر عليهالسلام في صحيح
الصفحه ١٦ : الذي هو بعض منه ، بل لا ينكر
ظهور مثل هذا التعبير في ذلك عرفا ، بل لعل قول الباقر عليهالسلام : « أدنى
الصفحه ٥٨ :
الباقر عليهالسلام في صحيح زرارة (٢) : « تؤذن وأنت على غير وضوء ـ إلى أن قال ـ : ولكن إذا
أقمت فعلى وضو
الصفحه ٦٣ : زرارة (٢) عن الباقر عليهالسلام « وكلما اشتد
صوتك من غير أن تجهد نفسك كان من يسمع أكثر ، وكان أجرك في
الصفحه ٨٢ : ، كما سمعه
الجعفي (١) من الباقر عليهالسلام قال : « الأذان والإقامة خمسة وثلاثون حرفا ، فعدد ذلك
بيده
الصفحه ٨٣ : ذكرناه ، وهو واضح الدلالة على فصول الأذان ،
كوضوح قول الباقر عليهالسلام في صحيح زرارة (٣) : « يا زرارة
الصفحه ٨٧ : الإقامة طاق طاق في السفر » وقال الباقر عليهالسلام في خبر العجلي (٢) : « الأذان يقصر
في السفر كما تقصر
الصفحه ٩٠ :
إجماعا بقسميه ،
مضافا إلى أصالة عدم مشروعية غيره والنصوص ، وفي مرسل الفقيه (١) عن الباقر
الصفحه ٩٨ : الجمع بحمل ما دل على الجواز على ما
قبل قول : « قد قامت » وعدمه على ما بعده بشهادة قول الباقر
الصفحه ١٠٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بلالا به (٢) وقول الباقر عليهالسلام في صحيح زرارة (٣) : « لا يجزيك من الأذان إلا ما أسمعت نفسك أو
الصفحه ١١٤ : النصوص (١) المتضمنة لحكاية فصوله كالصريحة في إرادة نفيه وأمثاله ، وقول
الباقر عليهالسلام في خبر محمد بن
الصفحه ١١٥ : العمل » لا يبعده ، لجواز الاسرار به.
وأما قول الباقر عليهالسلام لزرارة (١) في الصحيح : « إن
شئت زدت
الصفحه ١٢٢ : في صحيح زرارة ، وقال
الباقر عليهالسلام أيضا لمحمد بن مسلم (٢) : « لا تدعن عن ذكر الله عز وجل على كل