الصفحه ١٠٧ :
ولم تثر حفائظ
نفوسهم هذه الأوامر المشددة ، ولم يرهف عزيمتهم هذا الاهتمام البالغ من النبي
الصفحه ١٠٨ :
السلام لأنه حدث
السن فان أسامة اصغر منه سنا وقد اسند إليه اهم الوظائف العسكرية في جيشه
الصفحه ١١٤ : تصدق بها على
فقراء المسلمين ، ولم يبق منها عنده شيء.
الرزية الكبرى
واستشف الرسول
الصفحه ٢٠٩ :
١ ـ فما كان عثمان
ليستفتح خلافته بقتل فتى من فتيان قريش ، وابن من أبناء عمر. وما كان عثمان ليهدر
الصفحه ٢٣١ :
معيط ولم يعهد الى اهل الكفاية والقدرة من المهاجرين والانصار الذين احسنوا البلاء
فى الاسلام ليتولوا شئون
الصفحه ٣٠٣ :
وذكر المترجمون
للإمام صورا كثيرة من ألوان بره ومعروفه على الفقراء وقيامه بانقاذهم من كابوس
الحاجة
الصفحه ٤٥١ :
وهو شاب معهما
يلاقى ما لاقياه من الارهاق على يد جبابرة قريش ففاضت روح أبويه ، وأفلت هو من
التعذيب
الصفحه ٤٩٣ : يرع
قرابتهما من رسول الله (ص) وصغر سنهما ، ومنها غارته على همدان وسبى نسائهم فكن
اول مسلمات سبين فى
الصفحه ٥١٥ :
والنهي عن المنكر
، واجتناب الفواحش » (١)
وفي اليوم العشرين
من شهر رمضان ازدحمت الجماهير من الناس
الصفحه ٨ : ومرآة المعبود وفي أخيه : « نعم الجمل جملكما ونعم
الراكبان أنتما ».
وإني لا أحاول من
هذه المقالة التي
الصفحه ٢٧ : قاتلهم من اجل ذلك ولا من اجل المطالبة بدم عثمان الذي
أقام الدنيا وأقعدها بسببه ، وانما قاتلهم من اجل
الصفحه ٣٣ :
كما رزق منها الولد ولم يرزقه من غيرها فقد رزق منها سيدة نساء العالمين شبيهة
القديسة مريم بنت عمران في
الصفحه ٣٩ :
« أما فرسك فلا بد
لك منها ، وأما درعك فبعه ».
وانطلق الامام الى
السوق فباع درعه باربعمائة
الصفحه ٤٤ : (١) ورأسها وهو يرفع
صوته بالدعاء الى الله.
« اللهم ، إني
اعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم »
وقال لعلي
الصفحه ٦١ : الوراثة
تقضى ان الامام الحسن (ع) في طليعة من ظفر بهذه الظاهرة فقد ورث ما استقر في نفس
جده (ص) من القوى