الصفحه ٢٢٦ : حسين تناقضا صريحا في تصوير السياسة المالية التي انتهجها عثمان ،
فتارة يسف في قوله فيزعم انه كان محافظا
الصفحه ٢٦٨ : اوداج
عثمان ، وقال لعمار بافحش القول ، وأقساه :
« يا عاض أير أبيه
، أتراني ندمت على تسييره؟ »
وأمر
الصفحه ٢٧١ :
الامام حزنه وأساه على عثمان؟؟
وأما الرواية التي
استند إليها الدكتور طه حسين لتدعيم قوله ، فقد رواها
الصفحه ٢٨١ : اسهبنا القول في امره واطلنا الحديث فى تصوير سياسته
التي أشعلت نار الفتنة الكبرى فى البلاد وفتحت باب
الصفحه ٢٩٣ : فراغه
التفت الامام فخاطبه بناعم القول وقابله ببسمات فياضة بالبشر قائلا :
« أيها الشيخ :
أظنك غريبا؟ لو
الصفحه ٣٠٨ : فى مرضاته
__________________
ـ ولم يطق مطرا
والقول يعجله
فعاذ بالغيث اشفاقا
الصفحه ٣٤٨ : ، وكأنك عن قليل قد
صرت كأحدهم ، فاصلح مثواك. ولا تبع آخرتك بدنياك ، ودع القول فيما لا تعرف ،
والخطاب فيما
الصفحه ٣٦٤ : له :
« إنهم استتابوه
ثم قتلوه ، وقد قلت وقالوا؟ وقولي الأخير خير من قولي الأول .. »
وهل كانت
الصفحه ٣٩٩ :
يومذاك ركز رايته
على بيت ماله وهو حي ، فانى لهم أن يرموا أبى بقتله وينطقون بذمه ، ولو شئنا القول
الصفحه ٤٥٠ :
جيش معاوية وكاد
اصحاب معاوية يبلغون فسطاطه وهمّ معاوية بالفرار لو لا أن ذكر قول ابن الاطنابة
الصفحه ٤٧٤ : الايام حتى حكم هو وعمرو ابن
العاص فيما حكما ، وقد اكثر الشعراء فى ذكر الاجتماع بأذرح إلا قول الأعور الشنى
الصفحه ٤٩٤ : زعموا
من افكهم ومن
القول الذي اقترفوا
أنحى على ودجى
ابني مرهفة
الصفحه ٩ : وقوة جنان وسعة في القول
ولا يساعدني على شيء من ذلك جسمي العليل وبصرى الكليل وكثرة اشغالى وبالى البالى
الصفحه ٢٥ : نزو القردة والخنازير فانزل الله تعالى عليه قوله : ( وَما
جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْناكَ
الصفحه ٢٩ : وأصحاب أبيه ، فقد جابهوه بعد ابرام الصلح باقسى
القول وأمره وكان أشد على نفسه من ضربات السيوف ، وقد صبر