الصفحه ٣٣ : عفافها وطهارة ذيلها فاطمة الزهراء عليهاالسلام التي بتلها الله
عن النظير وهو السبب في تسميتها « بالبتول
الصفحه ١٥٩ : رسول الله يقول : رضا فاطمة من رضاي وسخط فاطمة من سخطي ، فمن احب
فاطمة ابنتي فقد أحبنى ، ومن أرضى فاطمة
الصفحه ٤٠ : (ص) دليل على الكراهية التي في نفس محمد (ص) لابنته فاطمة
ولزوجها وكانت كراهيته له لا تقل عنها » (٣)
ولحقد
الصفحه ٣٤ : ، وقد تظافرت الاخبار التي أثرت عن النبي (ص) بذلك
فقد قال (ص) :
« إنما فاطمة شجنة
مني (٢) يبسطني ما
الصفحه ٣٥ : فاطمة ستة أشهر إذا خرج لصلاة الفجر يقول : الصلاة
يا أهل البيت ، ويتلو قوله تعالى : ( إِنَّما يُرِيدُ
الصفحه ٤٢ : الْكِتابِ ) ثم ان الله عز
وجل أمرني أن ازوج فاطمة من علي ، وأشهدكم أني زوجت فاطمة من علي على اربعمائة
مثقال
الصفحه ٦٩ :
هم الذين يئول
أمرهم إليه ، فكل من كان أمرهم إليه أشد وأكمل كانوا هم الآل ، ولا شك ان فاطمة
وعليا
الصفحه ٧٥ :
في أهل البيت (ع)
وان ابناءنا اشارة إلى ( الحسنين ) ، ونساءنا الى فاطمة ، وانفسنا إلى علي.
وموجز
الصفحه ١٥٥ :
وحاذر أبو بكر من
الفتنة ، وخاف ان تندلع نيران الثورة فقال :
« لا أكرهه على
شيء ما كانت فاطمة الى
الصفحه ١٦٧ :
واقبلت عائشة
فارادت الدخول الى بيت الامام فمنعتها اسماء وقالت لها :
« لقد عهدت الي
فاطمة أن لا
الصفحه ٣٧ :
« ما حاجة ابن أبي
طالب؟ »
فغالبه الحياء
برهة ثم اجاب :
« ذكرت فاطمة يا
رسول الله »
فاجابه
الصفحه ٥٠ : الكرسي والمعوذتين وحدثت اسماء فقالت : قبلت
فاطمة بالحسن (ع) فلم أر لها دما فقلت يا رسول الله إني لم أر
الصفحه ٧٠ : بها :
واجمع ثقاة الرواة
أنها نزلت في رسول الله (ص) وفي أمير المؤمنين عليهالسلام وفاطمة ، والحسنين
الصفحه ٧١ : : « قالت في بيتي نزلت : « إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت » ،
وفي البيت فاطمة وعلى والحسن والحسين
الصفحه ٧٢ :
: صليت مع رسول الله (ص) سبعة أشهر فاذا خرج من بيته أتى باب فاطمة (ع) فقال :
السلام عليكم « إنما يريد الله