الصفحه ٢٦٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
لقد مضى أبو ذر
الى الربذة ليموت فيها جوعا ، وفي يد عثمان ذهب الارض يصرفه على بني أمية ، وعلى
آل
الصفحه ٢٩٨ : من احد جزاء أو شكورا.
٥ ـ ومن مكارمه (ع)
انه خرج هو وأخوه الحسين (ع) وابن عمهما عبد الله بن جعفر
الصفحه ٣٣٩ :
٥ ـ عقبة بن عمرو
وقام عقبة بن عمرو
فأشاد بفضل الامام قائلا :
« من له يوم كيوم
العقبة ، وبيعة
الصفحه ٣٤٢ :
والمغيرة بن شعبة (١) وهؤلاء قد
انحرفوا عن الحق وضلوا عن الطريق فان بيعة الامام قد قام عليها
الصفحه ٣٧٨ : البيداء حتى اشرفت على البصرة فلما علم ذلك عامل البصرة عثمان بن حنيف (٢) أرسل إليها أبا
الأسود الدئلى
الصفحه ٣٨٢ : وقالت يصلي بالناس يوما محمد بن طلحة ، ويوما عبد الله
بن الزبير (٢) فذهب ابن الزبير ليصلي بالناس فجذبه
الصفحه ٥٠٤ : أمير المؤمنين ، ومعاوية ،
وعمرو بن العاص فقال ابن ملجم : انا أكفيكم على بن أبي طالب ، وقال عمرو بن بكير
الصفحه ٨١ : ، فقال نعم المركب ركبت
يا غلام ، فقال رسول الله (ص) ونعم الراكب هو. (٢)
٦ ـ وروى عبد الله
بن عبد الرحمن
الصفحه ١٥٠ : مدبرين ، ولا ترتدوا
على اعقابكم فتنقلبوا خاسرين .. (١)
٦ ـ خزيمة بن ثابت
وانبرى الصحابي
العظيم خزيمة
الصفحه ١٦٤ : ابتسامة شوهدت لها بعد وفاة أبيها (٢)
__________________
(١) اسماء بنت عميس
بن سعيد بن الحارث الخثعمي
الصفحه ٢٣١ :
وكان على الكوفة
واليا سعد بن أبي وقاص الزهري فعزله عثمان عنها وولى عليها الوليد بن عقبة بن ابي
الصفحه ٢٤٣ :
كره منه لذلك. (١)
والمهم ان عثمان
قد نكل بالناقدين لسعيد بن العاص وهم قراء المصر وفقهاؤه ونفاهم
الصفحه ٢٤٨ :
وثقاتهم كحجر بن
عدي واخوانه المؤمنين ، وغير ذلك من المآثم والجرائم
٥ ـ عبد الله بن سعد
وحبا
الصفحه ٢٥٠ :
فاشار الناس عليه
بمحمد بن ابي بكر فكتب عهده الى مصر ، ووجه معه عدة من المهاجرين والانصار ينظرون
الصفحه ٣٣٧ : وحثوا المسلمين
إلى تدعيمها وهم :
١ ـ ثابت بن قيس
ووقف ثابت بن قيس
خطيب الأنصار فخاطب الامام قائلا